أصبحت الحفيدة المحتقرة لعائلة فنون القتال القوية
  • Reads 227
  • Votes 16
  • Parts 3
  • Reads 227
  • Votes 16
  • Parts 3
Ongoing, First published Jan 27, 2023
هنا ، داخل رواية فنون الدفاع عن النفس هذه ، يوجد معلم حقيقي يعلم القائد المتعجرف ويوقظه من خلال الموت.
وسيم ، وطيب ، وصالح ، وقوي ، و ...

  على أي حال ، كان هناك عيب كبير في المعلم الذي عين للبطل الذكر.  كانت ابنته الوحيدة الحمقاء المليئة بالجشع.  شريرة عنيدة ، والتي دائما تطارد البطل الذكر بكل طريقة ، لكن لا يمكنه التخلص منها لأنها ابنة معلمه.
خلال قراءتي للرواية ، شتمت تلك الابنة.  قائلة أنه إذا كنت أنا ، فلن أتمكن من العيش على هذا النحو.  "لكن هذا لا يعني أنني أريد أن أكون هي!"

  ما هو أسوأ ، أبي مات بالفعل ، وسمعتي هي الأسوأ.

   هربت حتما ، لكن ... أنا مت.  لكن عندما فتحت عيني كان أبي حياً !؟ 

  "إذا كان الأمر كذلك ، في هذه الحياة ، سأخلص أبي بالتأكيد!"

لكن ما أصبح غريبًا.
علاوة على ذلك،

 "لماذا تستمر في تحاشيني؟  هل هذا خطأي أيضًا؟ "
أليست الشخصية الرئيسية فجأة مهووسة بي؟

في الأصل ، كان مقدرا لي أن أموت.  حتى أتيت إلى هنا .
لقد أنقذت الوغد الذي كان وقته محدودا ، لكن أليس كذلك أن العمل الغير الصالح لا يفلت من العقاب؟

 "على الأقل عندما أكون أمامك ... لا أعتقد أنني شخص مثل القمامة."
 الشرير الذي فجّر عنقي يحاول فجأة التوبة.

 هل من المقبول حقًا أن يكون الأمر كذلك؟
________________________________

. مرحبا هذا اول عمل لي، هذه الرواية
All Rights Reserved
Sign up to add أصبحت الحفيدة المحتقرة لعائلة فنون القتال القوية to your library and receive updates
or
#8فانتاسيا
Content Guidelines
You may also like
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
70 parts Ongoing
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
العقد الدامس by Saja_khalid8
23 parts Ongoing
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
You may also like
Slide 1 of 10
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
سيرافينا "لعنة الكواكب"| seravena  cover
شريرة العصر الفيكتوري  cover
العقد الدامس cover
UNDER HIM  cover
أحفاد الشيطان  cover
رواية ولاد تسعة  cover
The majestic man  cover
PATIENCE SOUL  cover

أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia

83 parts Ongoing

البداية كانت في عالمٍ آخر...! وكانت تلك أوّل خديعةٍ فقط..! سبعُ ممالكَ كُبرى...وسبعُ أجناسٍ مختلفة..! وبالنسبة لها، عائلةٌ دافئة كانت تغنيها عن العالم بأسره..! وكان ذلك حلمها الوحيد..! أمّا هو...! وريثُ عرشِ أعظم مملكة..! حلمه الوحيد كان حماية من يحب..! عائلته ومملكته وشعبه..! وكان للقدر رأيٌّ آخر..! كلاهما كان بيدقاً بين أنامل هذا العالم الجشع الذي سعى لسحقهما بلا رحمة فقط لأنّهما امتلكا قوّةً مدمّرة..! لا أحد يولدُ شريراً، ولا أحد يولدُ وحشاً..! ومن رحم الظّلم والقسوة ولدَ ملكا الرّماد..! كانا النقيض دوماً، إن كان هو ملاكاً فهي شيطانة..! وإن كان هو آثماً فهي نقيّة..! قدرهما أن يكونا أعداء دوماً..! لا يُسمح لهما أن يكونا غير ذلك..! لأنّ ذلك العالم يرى أنّ تحالفهما...كارثةٌ تهدّدُ بالفناء..! بدأ النشر 12/11/2022