عادت الأسئلة القديمة عن حرية الإنسان.. وهل هو مسيَّر أم مخيَّر؟.
وإذا كان الله قدر علينا أفعالنا فلماذا يحاسبنا؟!
ولماذا خلق الله الشر؟.
وما ذنب الذي لم يصله قرآن؟.
وما موقف الدين من التطور؟. ولماذا نقول باستحالة أن يكون القرآن مؤلفاً؟.
وعاد ذلك الحوار القديم مع صديقي الملحد ليتردد.. وعادت موضوعاته.. عن الجبر والاختيار.. والبعث.. والمصير.. والحساب.. لتصبح مواضيع الساعة..
وتعود هذه الطبعة الجديدة في وقتها وميعادها.. لتشارك في حل هذا اللغز.. ولتعود لتثير الموضوع من منطلق العلم البناء.
د/ مصطفى محمود.