𝑹𝑼𝑵𝑨𝑾𝑨𝒀/+18 /مترجمة/
  • Reads 366
  • Votes 6
  • Parts 2
  • Reads 366
  • Votes 6
  • Parts 2
Ongoing, First published Jan 27, 2023
Mature
كانت جاهلة للغاية.
كانت ساذجة جدا.
كانت بريئة جدا.
لكنها كانت مفتاح ما يحتاجه.
كان يريد أي شيء سوى فتاة جيدة وهذا هو السبب
كان من المفترض أن يكون سهلاً.
كان من المفترض أن تكون سريعة.
لكن عندما كانت متورطة ، كانت الأمور شيئًا
لكن.
كان كل ما يعرفه جوزي عن العيش في المستعمرة. الى
في العالم الخارجي كانت طائفة من ضحايا غسيل المخ
كل ذلك تحت تأثير قاضي روجرز ، لكن بالنسبة لها كان الأمر كذلك
الصفحة الرئيسية.
كان هذا حتى سلسلة من الأحداث التي أدت
هروبها.
إذا لم يكن القدر فقط من القسوة بحيث يقودها بعيدًا
من وحش ووضعها مباشرة في
يد آخر.
الآن ، بشعور جديد من التصميم ، جوزي
يستكشف العالم خارج The Colony و
يتعلم بالطريقة الصعبة أن الثقة أمر خطير
سلاح الدمار.
محاولة عيش حياة طبيعية بدء الدراسة الجامعية
أن يكون مستحيلاً بعد لقاء نيكو بلين.

كان كل شيء كانت تفترض أن تبتعد عنه
من.
ولكن عندما وضعت عينا جوزي على وشم الجمال ،
لا يمكنها مساعدتها.
ما يبدأ على شكل افتتان بريء يتحول
في قصة خيانة ملتوية.
- الرومانسية المظلمة
- محتوى جنسي صريح
- مواضيع ناضجة
- مجرم
- الوغد
All Rights Reserved
Sign up to add 𝑹𝑼𝑵𝑨𝑾𝑨𝒀/+18 /مترجمة/ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عشق أولاد الذوات cover
مكتوبة على إسمي  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
ترويض ملوك العشق cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
شيء من رصيف الدم  cover
عاصفة الهوى  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

89 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.