مُترامٍ
  • Reads 388
  • Votes 29
  • Parts 1
  • Reads 388
  • Votes 29
  • Parts 1
Complete, First published Jan 29, 2023
أيا سيدتي الدعجاء، ما رِمتُ مطرح قلبِي بين كفيكِ. إن روحِي مُتنائية عني مثلكِ تمامًا؛ فحتى وإن كُنتِ على مَقرُبة لا يلمحُ طرفِي طيفكِ ولا تستبيح حواسِي عطرُكِ. إنِّي يا سيدتِي، مُترامٍ.


قِصة قصيرة مُكونة من فصل واحِد فقط.
All Rights Reserved
Table of contents

1 part

Sign up to add مُترامٍ to your library and receive updates
or
#593shortstory
Content Guidelines
You may also like
BIKER. by xxatina
37 parts Complete
في سباقٍ لا نهاية له، وجدتُكِ النهاية التي لا أريد الوصول إليها. جي هون رجل قد انسلخ عن مستنقع الفساد، تاركًا خلفه ظلالاً لا تزال تطارده. دراجته النارية، رفيقته الوحيدة، ملاذه الوحيد من الذاكرة التي تأبى النسيان، ومن ذنوبٍ عالقة في دخان الأيام الماضية. لم يكن يبحث عن غدٍ، بل كان يهرب من الأمس، ومن نفسه. ثم هنَاك إيلاي، الفتاة البكماء التي يحمل صمتها أكثر مما قد تحمله الكلمات. خلف وجهها البريء، تخبئ حياةً تعيشها تحت جناح الليل؛ حياة السرعة والمخاطر، حيث لا رحمة تسود ولا قوانين تُكبح. عندما تقاطعت مساراتهما، لم يكن اللقاء عادياً. كان أشبه بشرارةٍ أشعلت حريقاً لا يمكن إخماده. كلاهما كان يهرب، وكلاهما كان يقاتل، لكن الطريق الذي جمعهما ليس مجرد دربٍ من الإسفلت... بل سباق ضد الماضي الذي يثقل أكتافهما، وضد الخوف الذي يكمم أحلامهما. وفي قلب هذا الصراع، كان الحب ينتظر ليس كوعد بالخلاص، بل كنارٍ جديدة، أخطر من أي شيء عرفاه. فكيف للقلوب الهاربة أن تجد في الحب ملاذاً، إن كان هو أيضاً أحد أعدائها؟ .☆. "ليس كل سباقٍ ينتهي بخط النهاية. بعض السباقات تبدأ حيث يظن الجميع أنها انتهت." .☆. "الحب والسرعة يشبهان النار. إن اقتربتَ أكثر مما يجب، احترقتَ. وإن ابتعدتَ أكثر مما يلزم، تجمدت." ═════════════
You may also like
Slide 1 of 10
 ﴿عُزلة مَعَ القَمَر﴾.  |مُستَمر|  cover
🦋 إسكريبتات شروق حسام 🦋 cover
I'm not perfect  cover
Crime  cover
سيجبر بها خاطرك cover
كيف أصبح كاتبًا مؤثرًا؟. cover
ظِلْ ضَليل  cover
BIKER. cover
ورشات ربيعيّة cover
تحزمت بحزام راشي  cover

﴿عُزلة مَعَ القَمَر﴾. |مُستَمر|

53 parts Ongoing

كلمات هَربَت من داخِلي لأجدَها مَكتُـوبة على الـوَرق بالحِبرِ الأسْوَد، ومَرمِية فَي زَواية تِلك الغُرفة المَليئة بالـكُتب، وَ ها هـي اليوَم مَكـتَوبة هُنا ليَراها الجَمِيــع. #1 قصيدة