أبلغ من العمر 22 عامًا، لكني شابة بجسد عجوز. تلك اللعنة الغامضة جعلتني أعيش في جسد لا يعكس عمري الحقيقي. كل ليلة، أشعر بثقل الزمن الذي يطاردني، والعجز الذي يسيطر على جسدي. لا أستطيع العودة لما كنت عليه، ولا أستطيع الهروب من هذا الجسد الذي أصبح سجني. اللعنة ربطتني بقوى مظلمة تجعلني أعيش في كابوس مستمر. أرجوكم، ساعدوني. ما زلت عالقة، وأشعر بأن الوقت يسرق مني حياتي. كل يوم يمر يزيد من رعب هذا الكابوس الذي لا نهاية له. هذه الرواية من تأليفي وجميع الاقتباسات من كتاباتي. لا أحلل من ينسبها لنفسه. الكاتبة: شهد صالحAll Rights Reserved