«... لقد ارادت فقط العيش بهدوء في منزل صغير يحويها وشغل يوفر لها متطلباتها... فوجدت نفسها في احضان اقوى زعيم مافيا في العالم السفلي والاسوء من هذا كله انه اتهمها بسرقة شيء يخصه مكان عليها النظر لذلك الحاسوب ابدا... ياليتها فقط اصيبت بالعمى او كسرت رجلها قبل الصعود على ذلك الدرج... ومعرفة تلك المعلومات التي ستفتك بحياتها راميتا بها الى الجحيم....الى جحيمه هو...او هذا مكان يعتقد ! ولكن الحقيقة.... » #سأذيبك الرواية من خيالي وافكاري الخاصة اي تشابه مع رواية اخرى هو محض صدفة لاغير