تحكي القصة عن حياتنا الان بداتاً في موطننا العربي البائس تحكي القصة عن اسرة ليبيه اقفلت ابواب السعادة عنها وتنتهي عن طريق عشيرة البداية كانت هناك عائلة تسمي عائلة علي وعلي يكون اب الاسرة والام وهي تكون اسمها خديجة ولديهم ابنه واحده اسمها فاطمة كانت هادي العائلة فقيرة لا تملك المال الدي يكفي اكلهم ابنتهم فاطمة كانت عمرها 8 سنوات وكانت تتمني ان تدرس ولكن ابوها جعلها تبيع في المناديل في الشوارع كانت تري الاطفال يرجعون من المدرسه وهي مستائه في سنة2011 نهضت البلاد لسقوط النضام وكان الاب علي ضهر في المضاهرة وتصاوب في قلبة وادي دلك الي موته عاشت عائشة وامها في بيت اخر بجانب متاجر طعام ولكن عند وصول الثوار الي المنطقة التي يعيشون فيها عائشة وامها ضردوهم كل من التوار والالزام وبقوا في الشوارع وفي سنة 2013قد تم سقوظ النضام السابق واتي يوم 17فبراير وهو يوم التحرير وقد وجدت الام شغل في المشتشفي وهو شغل تنضيف والابنة فاطمة وجدت شغل في في مطعم وهي قرسونه وبقة هادي الحال حتي دخلت عشيرة تسمي عشيرة داعش وهي من اخطر العشائر وهم متمسكين بدينهم بطريقة خاطئة وكانوا يقتلون الناس بطريقة الدبح والحرق ………All Rights Reserved
1 part