Story cover for الزهور الجنائزية || Funeral flowers by LaraAshraf8
الزهور الجنائزية || Funeral flowers
  • WpView
    Reads 5,006
  • WpVote
    Votes 256
  • WpPart
    Parts 12
  • WpView
    Reads 5,006
  • WpVote
    Votes 256
  • WpPart
    Parts 12
Complete, First published Feb 02, 2023
دفع عبد الله الباب و دلف للداخل بحذر حين التقط بصره امرأة مجهولة تزحف على بطنها تستجدي الرجل....أعني غول الأساطير الليلية الذي يقف فوق رأس رشاد العمري ألا يقتله!!

كانت الغرفة ملطخة من كل جهة بالدماء الساخنة....على الأرضية....الجدران و الأثاث....عزيزتنا دليلة و الأمير الملعون خاصتها....و كذلك الملك المجنون الذي حاول سرقة أميرة ولي العهد.

وقف الأخير أمام جسد والده...يحمل رأسه بيساره و السكين الحاد في يمينه على وشك قطع الخيط الذي يبقيه حيا

دليلة تقف أمامه مباشرة شبه عارية كمن استحم في دماء أعدائه...و عيناها الفارغة تراقب فقط عادل دون التفاتة أو رمشة....كان واضحا دون دهاء ما مرت به طيلة الساعات الماضية على يد الملك المجنون و ابنته الملقاة على الأرض الآن بين أطرافها المحطمة


"عادل، لا تفعل هذا....إن قتلته الآن سيكون قد فاز عليك....هذا ما يريده منذ البداية...تحويلك لمسخ"
All Rights Reserved
Sign up to add الزهور الجنائزية || Funeral flowers to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
في ۉســط نــآر حــبـك ، تــآهـت ړۄحـي ۉتــآهـت آلأحــلآم بـيـن آلـنـدم  وآلهوى by RHF_234
69 parts Ongoing Mature
غرور... طبيبة جراحة لا تشبه أحد. ورى ابتسامتها أسرار دفنتها مع أول خيبة من أهلها، اللي ما عاد شافوا فيها بنتهم يوم اختارت التمريض طريق لها. ما بقى لها غير شداد... الأخ، السند، والضلع اللي ما مال وسط العاصفة. مرت الأيام، وسكنت العيون دموع ما بكت. إلين جا ذاك اليوم... يوم مات "هزاع" أبو جراح. ومن لحظتها، انقلبت حياتها رأس على عقب. اتهام، وخيانة، وانتقام. غرور تصير متهمة بجريمة قتل! وجراح، ابن القتيل... ما صدق إنها بريئة، وكان انتقامه جاهز ينحرها بهدوء. تهرب غرور برا السعودية... تحاول تلملم شتاتها، وتروح عند "منيف"، الرجل اللي تجهل هويته الحقيقية. لكن القدر ما أعطاها مهلة، لأن شداد أخوها اقتحم بيت منيف... وشافها في حضنه. والمصيبة؟ منيف طلع مجرم! لحظتها، شداد ما لقى مفر... غير يسلّمها للي يكرهها ويبي ياخذ حق أبوه منها: جراح. لكن وش يصير إذا اكتشف جراح إن الحقيقة أكبر من مجرد انتقام؟ وإن غرور... ما كانت يوم سبب، بل ضحية
قاتلتي ومعشوقتي  by SabreenAmer241
91 parts Complete
نظرت جميلة بضيق الي نيرة التي تقف أمام المرآة وهي تنهي اللمسات الأخيرة من تنكرها الجديد لتقول بنبرة حانقة : -مصره برضو تقتليه اجابتها نيرة بهدوء أقرب للبرود بدون ان تلتفت لها : -انا لو معملتش كده غيري هيعمل وجلال يفتح ليا محاضرة انا في غنى عنها فأنا اجيب ليه لنفسي وجع الدماغ ما اخلص انا وخلاص نظرت إلى شكلها نظرة اخيرة أصبحت مختلفة تماما برغم ان عينيها العسلية لا تزال كما هي لكنها غيرت قليلا في شكل شعرها البنى لتضيف له بعض الخصلات الشقراء بينما ملامحها تغيرت 180 درجة : -من النهارده انا نورين حامد الرائد نورين حامد امسكت ذالك الملف الذي يتضمن كل المعلومات عن المطلوب منها قتله لتقرأ اسمه بصوت مسموع دون أن تهتم بصورته: -اممم دكتور احمد كامل ظهران دكتور مختص بالأورام السرطانية نظرت إلى صورته ثم هتفت بغموض مخيف: -ضحيتي الجديدة الأفكار والأحداث من تأليفي وممنوع الاقتباس بدون إذن مني او حتى تقليدها الجزء الأول : قاتلتي ومعشوقتي الجزء الثاني : سفاحين الوكر بقلمي Sabreen
جارنا السكير ..يطرق الباب ! (سبب تأخري هو امتحاناتي النهائية دعواتكم ) by sdffs777
9 parts Complete
انها متوترة. نومها يشوبه ما يشوبه من الكوابيس.لكن لاباس فهي تصحو بعد كل واحد منها سعيدة ، لانه حلم ..مجرد حلم ..!! انها لم تتأذى حقا..و لم تسقط من اعالي الجبال فعلا ! لذا مهما كان سيئا ستتنفس الصعداء بعده . لكنها لم تتنفسه هذه المرة للاسف!، بل ربما توقفت انفاسها حتى!. فذلك الصوت الذي قطع سكون الشقة الخاوية ، وتداخل الى احلامها بعمق ليكون جزئا منها ، أخبرها انه حقيقية وليس وحيا من الخيال ، جزء من واقعها عليها ان تنتبه له ، مما جعل عقلها يصفعها بقوة لتستيقظ بصداع من اثره، فكان ذلك تحذيره الذي لم تفهمه ، بان تغلق عالم الاحلام وتفتح اعينها جيدا لما يحدث حولها ، فالواقع سيكون اكثر اثارة الآن ؛ الأن الكابوس به هذه المرة!! . امسكت بذلك الرأس ذو الشعر المبعثر تستمع لصوت ذلك المفتاح يدخل الباب مرارا وتكرارا !!. اعاد والداها اخيرا ؟!. مسحت اعينها محاولة ازالة الغراء ما بين رموشها . انه ليس موعد قدومهما ؟!. اضرب القلق ناقوس خطرهم الوهمي فاعادهم ادراجهم مرة اخرى ؟ ..ربما ..لكن لما لم يدخلوا بعد ؟، فكما تذكر ان ميدالية والدها بها مفتاحان..، لايوجد امامه اكثر من احتمالان ليحتار بينهما ؟. احدث عطب ما في الباب ؟. لم تدع الفرضيات تدور في عقلها كثيرا . فقد قامت الى الباب لترى الاجابة بنفسها ، وبرغم جسدها المنهك ، (يتبع
𝐒𝐇𝐀𝐂𝐊𝐋𝐄𝐒 𝐌𝐄𝐋𝐎𝐃𝐘 | 𝐁𝐋𝐎𝐎𝐃 𝐎𝐑𝐂𝐇𝐄𝐒𝐓𝐑𝐀¹ | لحن الأصفاد by QueenAsmahan7
30 parts Ongoing Mature
اختطفها رجل مجهول، و جعلها رهينة حتى أجل غير مسمى، و طوال الأيام التي قضتها معه، لم تره بسبب عينيها المعصوبتين، و كل ما عرفته عنه أنه تعود على قتل أشخاص مثلها كما يتعود المرء على التنفس، كل ما سمعته من فمه كان جرائم بشعة يهتزُّ لها البدن، و كرهًا أعمى تجاهها، أرادها أن تتعذب بكل طريقة ممكنة، دون أن يلوث يديه بها، كان صوته باردا كلحن الأصفاد التي تصطك بين يديها و قدميها، انتهك عقلها بسواد لا ينتهي عن ماضي والدها، لكنها ذات ليلة تثبت له أنها السواد بعينه، و أنها تحمل بداخلها ما هو أكثر برودا من صوته و ألحان أصفاده الجافة، فهل يكون السر الذي كتمته لأيام هو المنعرج الذي سيقلب كل الأمور بينهما، أم أنها وقعت بين يدي مسخ لعين لم يكترث بشيء حتى لو كانت هي الجحيم نفسها؟ سلسلة ٱوركسترا الدم | الجزء الأول تحذير ⚠️: الرواية عنيفة و سادية إلى حد بعيد! (المافيا كما لم تقرأ عنها من قبل)
You may also like
Slide 1 of 10
في ۉســط نــآر حــبـك ، تـ�ـآهـت ړۄحـي ۉتــآهـت آلأحــلآم بـيـن آلـنـدم  وآلهوى cover
أوكتاڤيوس|| Octavius  cover
قاتلتي ومعشوقتي  cover
نقطة إنهيار cover
جارنا السكير ..يطرق الباب ! (سبب تأخري هو امتحاناتي النهائية دعواتكم ) cover
|| همسات الجحُيم || cover
"الي الهاويه..." cover
آلَآسًسًـمِر آلَيّوِنٌآنٌيّ  cover
𝐒𝐇𝐀𝐂𝐊𝐋𝐄𝐒 𝐌𝐄𝐋𝐎𝐃𝐘 | 𝐁𝐋𝐎𝐎𝐃 𝐎𝐑𝐂𝐇𝐄𝐒𝐓𝐑𝐀¹ | لحن الأصفاد cover
الأمير المخفي 👑✨ cover

في ۉســط نــآر حــبـك ، تــآهـت ړۄحـي ۉتــآهـت آلأحــلآم بـيـن آلـنـدم وآلهوى

69 parts Ongoing Mature

غرور... طبيبة جراحة لا تشبه أحد. ورى ابتسامتها أسرار دفنتها مع أول خيبة من أهلها، اللي ما عاد شافوا فيها بنتهم يوم اختارت التمريض طريق لها. ما بقى لها غير شداد... الأخ، السند، والضلع اللي ما مال وسط العاصفة. مرت الأيام، وسكنت العيون دموع ما بكت. إلين جا ذاك اليوم... يوم مات "هزاع" أبو جراح. ومن لحظتها، انقلبت حياتها رأس على عقب. اتهام، وخيانة، وانتقام. غرور تصير متهمة بجريمة قتل! وجراح، ابن القتيل... ما صدق إنها بريئة، وكان انتقامه جاهز ينحرها بهدوء. تهرب غرور برا السعودية... تحاول تلملم شتاتها، وتروح عند "منيف"، الرجل اللي تجهل هويته الحقيقية. لكن القدر ما أعطاها مهلة، لأن شداد أخوها اقتحم بيت منيف... وشافها في حضنه. والمصيبة؟ منيف طلع مجرم! لحظتها، شداد ما لقى مفر... غير يسلّمها للي يكرهها ويبي ياخذ حق أبوه منها: جراح. لكن وش يصير إذا اكتشف جراح إن الحقيقة أكبر من مجرد انتقام؟ وإن غرور... ما كانت يوم سبب، بل ضحية