اسم القصه ..
شكرا ... وتبا لك
أنا الآن افضل كاتب على الإطلاق ..
شكرا .. وتبا لك...
لماذا تحاولين الاستعجال دوما فأنا دائما ما اكتب على التلال وتحت ضوء القمر ...
هل تحاولين هدم سقفك؟ لان سقفي قد هدم..
أنا بخير لا تقلقي أنا الآن في حفلة عيد زواج اختي وخرجت منتشيا أبحث عنك بين الركام...
لا تقلقي فأنا الكاتب والقصة ..
أنا الضالم والمضلوم قسرا .
أنا القاتل والمقتول سرأ ..
فتاة تبلغ من العمر 21 سنه تنتقل من قلب إلى قلب ..من جسد إلى جسد آخر ...واينما تذهب تترك ضحاياها .. وهم ينادون بأسمها ايلين ..
لتلتقي بالجثة الاخيره ...
ابرز العناوين تجدونها في نشرتكم الاخبارية ..
الدفاع المدني يحاول انتشال الجثث المتناثرة واحدة تلو الأخرى ليجدو الجثة الاخيره فيها روح ...
هذا أنا ( آش ) الجثة الاخيره التي قاومت لكي يكون لها نصيب من هذه الدنيا ....
ماذا فعلتي لأشم عطرك في ارجاء غرفتي الخالية من العطور ..
كيف ستلتقي ايلين مع آش وماذا سيحدث .. كيف أصبحت ايلين هكذا وهي في هذا العمر ..
رواية ...( شكرا .... وتبا لك)
للكاتب احمد عبد اللطيف حسين
نتحدث هنا يا سادة عن ملحمة أمبراطورية المغازي تلك العائلة العريقة" التي يدير اعمالها الحفيد الأكبر «جبران المغازي» المعروف بقساوة القلب وصلابة العقل وتحطيم قلوب وأجساد من يحاولون أختراق امبراطورية المغازي"
وهي أنثي راقية العقل متفتحة العقل تحمل من الخجل ما يملئ الكأوس"تنقلب حياتها بين لليلة وضحاها بسبب شخصا أنتهك عرضها بدون وجه حق"
ولا يمر غير الايام الغليظه ووجدت نفسها كنة أمبراطوية المغازي زوجة الحفيد الأشرس بينهم
ومن هنا تتوالي الأحداث بينهم بين الطيبه والقوة الغضب و الطف "لتتوالي بينهم القصص والمغازي التي جعلت كنات عائلة المغازي يقسما أنهم سيروضن مكرهم وقوتهم وصلابة مشاعرهم ويختموا عليه بختم
«ترويض ملوك العشق
الكاتبة: لادو غنيم