حياتي ظلام وجيتك نورها
  • Reads 1,619
  • Votes 22
  • Parts 16
  • Reads 1,619
  • Votes 22
  • Parts 16
Complete, First published Feb 03, 2023
Mature
الشخصيات :
عائلة ابو عبدالعزيز
الاب فهد يملك قلب حنون واطيب منه مافيه صبور ويحب الخير لعياله ولا يرد لهم طلب متقاعد عمره 57

الام عائشه طيبه وتحب عيالها فيها مرض الضغط والسكر ربة منزل عمرها 54

عبدالعزيز رجال وسيع صدر و مبستم دايم بس بعض الاحيان ينفس ويكره العالم كله يشتغل بمحل صغير عمره 43

سعد وهو الشخص اللي بالعايله يفوز ب اكثر واحد يحب الخير لجميع الخلق ومبتسم ومتفائل رغم ظروفه اللي تكسر الظهر كان يعلم اللي حوله وش معنه الصبر وطيب وحنون يشتغل مهندس معماري ومتزوج وعنده بنت وولد توأم وبنت عمره 41 


علي هذا عاد كوميدي العايله مع انه متزوج وعنده بنت وولد بس مو واضح عليه انه ابو من جنانه وطريقة كلامه مع اهله يشتغل عسكري عمره ٣٨

احمد هذا اصغر اخوانه واهداء واحد بالعايله عصبي شوي ولحد ينرفزه لانه يطلع كلام يزعل ف العايله م يحبونه يعصب يشتغل حارس امن في احد المستشفيات الخاصه عمره ٢٥

اميره هذي الاخت الكبيره واللي تتفوق عليهم بالهداوه والرزانه والتفكير المنطقي والكل ياخذ رايها لانه مهم ويحترمونها ويقدرونها وتحب اهلها وهم فوق الكل عندها تشتغل بمستشفى عام عمرها 37

امل هذي الملسونه والكوميديه من بعد علي والعايله يحبونهم لما يجتمعون مع بعض لانهم يوسعون الصدر حنونه وتشتغل بمستشفى عام بس مو نفس المستشفى
All Rights Reserved
Sign up to add حياتي ظلام وجيتك نورها to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مكتوبة على إسمي الجز�ء الأول والثاني  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
جعلني احبُه رغماً عني ولا اريدُ بعده ♡ cover
تزوجتها غصب عني احببتها  واموت فيها  cover
رهنت شوقي وبايع الناس لرضاك وإنهد حيلي من غرايب طبوعك cover
حبيتك من اول نظرة  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
𝐏𝐇𝐄𝐍𝐎𝐌𝐄𝐍𝐀𝐋.✓ cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

89 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.