ذات يوم أتيتُ إلى موتي
  • Reads 243
  • Votes 42
  • Parts 5
  • Reads 243
  • Votes 42
  • Parts 5
Ongoing, First published Feb 03, 2023
🪻[مستمرة] 

🪻[القصة بالفصل 0]

🪻قراءة ممتعة أعزائي | ساتــورا ✨
All Rights Reserved
Sign up to add ذات يوم أتيتُ إلى موتي to your library and receive updates
or
#478مأساة
Content Guidelines
You may also like
السعي للحصول على مغفرتك | Seeking for Your Forgiveness by shulimylove
20 parts Ongoing
"منذ المرة الأولى التي رأيتك فيها ، كنت دائمًا شمسي. و مع ذلك ، في مرحلة ما ، أدركتُ شيئًا ما" "إذا كانت الشمس مشرقة جدًا ، فلن تتمكن من رؤية النجوم" كريستوف شنايدر ، وريث عائلة شنايدر و محامي ناجح بنسبة 100٪. لم تكن ماريان تعلم لماذا تقدم لها رجل مثالي ، و هي التي كانت مجرد ابنة عامة الناس. و لكنها لم تستطع رفض عرضه ، لأنها أحبت كريستوف ، و توقعت أنه قد يحبها أيضًا. لذلك ، تحملت الحياة غير المألوفة و القاسية ، و تحملت السخرية و الازدراء الموجه إليها. "سأعطيكِ ثلاث دقائق. إجعلي كلامكِ قصيرًا و مختصرًا" و لكنها لم تعد قادرة على تحمل موقف كريستوف اللامبالي. "لا ، دقيقة واحدة فقط تكفي. هيا بنا نتطلق" بدأ كريستوف في البحث عن ماريان كالمجنون بعد أن علم أنها تركت وراءها أوراق الطلاق فقط. كان يعتقد أن كل شيء سيتم حله بمجرد العثور على ماريان ، و لكن عندما التقى بها مرة أخرى ، صرحت له بأنها لم تعد تحبه. "لا ترفضيني يا ماريان. أتوسل إليكِ" بالنسبة لكريستوف ، ماريان هي أبسط امرأة في العالم. و بالنسبة لماريان ، كريستوف هو أقوى رجل في العالم. قصتهم تبدأ من هناك.
You may also like
Slide 1 of 9
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
تمرد عاشق الجزء الثالث ،(عشق لاذع،) cover
[✼] اصغرنا شايل هم كبير علي اكتافه cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
دخلت فلم وتورطت بالشخصيات  cover
أنا الابنةُ الصغرى للعائلة الأقوى! cover
السعي للحصول على مغفرتك | Seeking for Your Forgiveness cover
دَعني أختفي يا ساحري العزيز cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

86 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.