غانيَة مِن نَسلِ الأفلاكِ تَقلَّبت بوَسط الدُناة قارَعت مُدلهمات الحَياة لتُنقذ زهرَة الهُندباء جاءها المُنقِذ مِن بُحور الأنوَار فتوَلدت سَنار الحَياة لتَنطفئ بمرورِ السِنين وتَحيا مِن شُعاع الفَتان يَدور مَضمون الروايَة عَن فَتاة تُحارب الصِعاب لتحيَا بَين الأضلالِ تُناهض الدَمار لتُزهر بوَسط الأنقاضِ حَيثُ يَأتي ذلك الشَخص ليَنتشلها مِن بِئر الإسودَاد ولكن هَل هوَّ المُنقِذ أم المُهلِك؟ مَن هيَّ؟ ومَاذا توَاجه؟ تَعرفوا مَعي عَلى روايَة "تَباريح العشق".