الخادم وَ السيدة
  • Reads 403
  • Votes 73
  • Parts 16
  • Reads 403
  • Votes 73
  • Parts 16
Ongoing, First published Feb 05, 2023
3 new parts
في صغر سنه كان لديه المشهد الذي افقدة لذة الحياة، وبنسكاب كوب قهوة على قميصه تحدث له أمور عشوائية غريبة ليجد نفسه ضحية لافعال عائلته و الأسرار التي يخفيها ماضيهم. 


روايتي تحكي عن الحب المستحيل.. روايتي تحكي عذاب سبعة ارواح ماتوا قهراً قبل أن يموتوا قتلا. 


فمن هم الارواح السبعة وما هو السبب الحقيقي والدفين في موتهم؟ 


~اللغه او اللهجه: 
العربيه الفصحى

~تصنيف الطاغي للقصة: مدرسي-حزين-رومانسي-دراما-خيالي
All Rights Reserved
Sign up to add الخادم وَ السيدة to your library and receive updates
or
#21مراهقين
Content Guidelines
You may also like
🌲مزرعة الدموع 🌲جنيت ديلي  by Lee-Lee-88
12 parts Complete
العنوان الأصلي:No Quarter Asked " تجري الرياح بما لا تشتهي السفن " هذه الحكمة البليغة , كثيرا ما توقع الإنسان في لعبة التحدي , فيقطف نتائج لم يكن يتوقعها .لم تجري الرياح في تكساس كما اشتهت ستاسي الجميلة التي هجرت حياة المدينة بحثا عن الوحدة في أقاصي الجبال. وأرادت الهرب من ذكري مقتل والدها الرجل الوحيد في عالمها.فهل تجد السلوى والأمان مع رعاة البقر في مزرعة كورد هاريس , الذي أذاقها ألوانا شتي من العذاب والألم, حتى أنها تمنت موته؟أنها ضعيفة الأعصاب ولا تتحمل تعقيدات كورد بعدما صدمته ليديا , التي هجرته لتتزوج من رجل آخر. الثروة التي ورثتها عن والدها , هل تحقق لها السعادة والطمأنينة؟ أم اعترافها بحب كورد المزارع المتسلط الشرس , سيكون خشبة خلاصها من الأوجاع المحيطة بها؟ رياح الحب وحدها توصل سفينة القلب إلي شاطئ الأمان وأمام ستاسي أما أن تنصاع لحب كارتر المحامي الشاب فتنجو بنفسها ...أو البقاء في مزرعة الدموع!
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
🌹اريد سجنك!!! 🌹 cover
عاصفة الهوى  cover
مكتوبة على إسمي  cover
🌲مزرعة الدموع 🌲جنيت ديلي  cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
لك من اسمك نصيب يانور عيوني وضوى قلبي🤍✨ cover
شيء من رصيف الدم  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
From one world to another | مًنِ عٌآلَمً لَأخِر cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

78 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.