كمَ من نضر الئ عينك اتٰهت حيُاٌتـي عنِٕدَما تقترٌب لم اٌعٍّد اشعُر بشيء سٌوا اًٌستسِلام لٍُقدّ تلوٕن حٍياٍتـي بـ لإسوُد ولابيضُٓ كنٍت ارئ كـلٍ شِيءٌ بٍُـ لاُسوّد وعنـدمٌُا دخٓت انتُ الئ حياّتي اٍُضافٍّت لونٍُ جديد البُني وكّأنِْ استبًٍدلِت عينٰٕيٓ اصبحٌت ارائٍَٕ كِل شيٍءٌ بعٓمق من انتْ؟ لمٍٍاْذا تٍستمِر بتٓغيٍري عنٌدمٍا توٍد الٍـذهٍاب الٍئ مًكٍان مٌا لٌا ترْكضّ لمسٌْافٍه بٍعيْدهٍ تْعلْم انْي اختنْقّ لمٰجردٓ ركٰوضٍيٰ ورائّك .. كتابه ختيار الغلاف الكاتب الفكره الصنع كلها من عقلي .. لا اسمح بنشر او نسخ او اخذ اي شيء من اقتباس ... تايكوك ...... مكتملة ... علاقه مثليه . . .