"أَتَبحَثينَ عنِ المَوطِن وانا مَوطِنكِ؟" . . . تُداري الثَرى وتُعلّي الذُلَّ لِمن افترى الفُقرَ لست اهلًا للعُلا ولا قائِدًا يَكسُرُ الدُجى فَكيفَ بكَ مَوطِني وسَبيلي إليكَ بل كيف تُحملُ على اكتافِكَ احلامي؟ هَواجِسُ الحُبِ _______________________ -السادِسُ مِن فَبراير، عامِ ٢٠٢٣.