وَأَظُنُّنِى عُمِيتُ عَنْ عُيُوبِكِ .... لِأُبْصِرَ فَقَطْ حُسْنَكِ وَجَمَالِكِ . وَمَا الحُبُّ إِلَّا شُعُورٌ مُتَبَادَلٌ بَيْنَ طَرَفَيْنِ لَمْ يَنْظُرَا إِلَّا لِإِيجَابِيَاتِ بَعْضِهِمَا وَلَمْ يَهْتَمَّا بِالعَوَائِقِ الَّتِى تَفْصِلُ بَيْنَهُمَا .... قَبِيحَةَ .... نَعَمْ لَكِنْ وَجَدْتُ مَنْ جَعَلَنِى أُحِبُ نَفْسِى وَيَتَقَبَلُنِى عَلَى حَقِيقَتِى