جروح الروح
  • Reads 15,662
  • Votes 398
  • Parts 28
  • Reads 15,662
  • Votes 398
  • Parts 28
Complete, First published Feb 07, 2023
قلوب منكسره وحزن دفين ،الم وضعف يصرخ بالعيون خلف ستار من الابتسامه الباهته ،والسعاده الخادعه ،، فما بال قلب كُتب عليه الحرمان والفراق ثم العذاب ،،،،،،

جروح الروح ❤️🔥

❤️بقلمي / لمياء احمد ❤️ 

# ممنوع نقل الروايه أو اقتباسها في اي مكان #
All Rights Reserved
Sign up to add جروح الروح to your library and receive updates
or
#131الم
Content Guidelines
You may also like
٩)وعد النمر الكاتبة صفاء حسنى  by user92721551
6 parts Ongoing
‏لم أبدأ الحياة بهيئتي الصامتة، وإنما تعلمت الصمت من الآخرين. من الأبواب المسدودة، من الحوارات الباردة، من الدفء الغائب.غَريب أنت عن كل شئ، حينما تَشعر بأنك لا تنتمي لشئ أو لأحد، كَمُسَافر مَكَثَ في مَواطن عِدّه ولم يعترف به أحد قط، فأصبح يُهرول مُسرعًا يَتَفَقّد آثار موطنه، فلا باستطاعته الوصول لموطن يحتضنه، ولا بمقدوره المُكوث في أيّ مكان يشعر فيه لوهلة بأنه إليه ينتمي... وعد \انا في البداية كنت اتخيل حياتى هتكون جميلة ملي بالحب وسوف احقق كل احلامى لكن الايام اثبتت ان الحلم سوف يستمر حلم ولم يتحقق ادهم\ الغضب كانت صفة من الصفات السي في داخلي وايضا كان سبب نجاحى لكن في يوم بسبب غضبي دمرت فتاة بريئة وظلمتها الحكاية بدات في اسرة وقعت في عصابة بعتو داجلة واقنعتهم ان لازم يحصنو نفسهم ب حرف العين واستغلوهم ان الاسرة اتفرقت لعبوا فى مستقبل البطل وبسببهم حصلت حادثة واعتقدت ان زوجته توفيت عقله وقف ولم ينتظر القانون يكمل تحريته واعتدت على البنت بالضرب والسحل والعنف وكانت النتيجة البنت انهارت ومع الايام اكتشف البطل ان زوجته عايشة وان البنت الا اعتدى عليها بتكون بنت عمته ومع الاحداث اكتشفو ان مافية اثار ومقابر لعبة بحياة عائلة كاملة وبعد مروار الاحداث تقبلت البطلة البطل عشان كان بيربط ما
You may also like
Slide 1 of 10
صحوة موت  cover
وعاد من جديد  cover
٩)وعد النمر الكاتبة صفاء حسنى  cover
رواية قلوب قاسية cover
حياة cover
رواية علي ذمة ذئب cover
أحببت تلك السمراء "قيد التعديل"  cover
حب طال كتمانه   cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
رواية( فتاة بين براثن الذئاب) للكاتبة/ سلمي سمير cover

صحوة موت

40 parts Ongoing

في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم. حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب. ذنبها الوحيد إنها فتاة كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها، تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها، لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟ هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟