بعد ثلاث سنوات من السَّكينة و السِّلم ، يتفاقم الفساد و يتحكَّم الأشرار في البلاد ، لكن ، يظهر الوحش من الغياهب مرَّة أخرى ليقتصَّ من كلِّ ظالم . ( هذه الرِّواية هي الجزء الثاني من روايتي الَّتي صدرت و لها العنوان نفسه ). في عالم تحكمه القسوة و المنكرات ، لا علاج للمرض إلَّا الإبادة .( تحذير : رواية دمويَّة ، بطلُها سفَّاح مجنون مهووس بسفك الدَّم ، لا تصلح لمن قلبه ضعيف ).All Rights Reserved