هذه الحياة ليست من حقِّي... أنا عالَة عليها فقط... لا أدري لماذا إنتحاري لم يجرِ كالمطلوب! الآن عليها تحمل دخيلة في جسدها! و تتحكم فيها متى ما أرادت... لكنها أختي! و أخاف إن لم أكن موجودة فتتأذى فهي ضعيفة و رقيقة... آسفة جونغكوك... أريدك فعلا! لكن... لكن... علي كبت مشاعري و التحكم بها... لن أدع نفسي أن أغرق أعمق من ذلك في بحر حبك... . . . آسفة... "ماللعنة؟!إستعمرتي قلبي و عقلي و زرعت الفتنة بينهما و الآن تريدين سحب قواتك و ترك المستعمرة في فوضى؟!" أنت لا تفهم...ولن تفهم، لا يوجد شرح للأمر. "سأكون واضحا...لا أهتم حتى لو كنتِ الشيطان متنكرا! لا أعرف ما تخفينه و ما مدى خطورته و لا أهتم، لكنني أعرف تمام المعرفة أنكِ إمرأتي! ملِكتي!...ياقوتتي!... لذا فل تتخلي عن فكرة الإبتعاد لأنني سأجدك حتى لو كنت مختبأة في أعمق نقطة من الكوكب!" مشاعري أقوى يوما بعد يوم بسببه... أحبه! أريده! هو ملكي و أنا ملكه! لكنني لستُ ملكي... إذا اخترته هو.... مالذي سيحل بإيميلي؟! ....All Rights Reserved