تَجد الأنسانية هربت منهم والدماء تكلمت بكثرة. بحجت الحقيقة تكون التفرقة بين طيات التلميح يذكرون من انت وينكروها معًا يلبسوك ثوب الثقافة وهم عدم! يقولون الأتجاه رأينا ورأيهم وإذا وضعتم أمام بعضهم يتقاتلون. فقط في قسم التاريخ يتصنعون التفهم والحُب يحاولون مجارات نقصهم فيك أنت بلا أسبابٌ تُذكر، تحدث النزاعات يرموك بكلماتٌ لا يحسبون لها شيء. سواء حزنت أم لا يطعنونكَ في غيابك ويصمتون أمامك في هـذا المكان تحديدًا تجد الكُل يدعي البرائة والمثالية بحيث أول لمحة لك نظراتهم ستجعلك تطير من الفرح! تستغرب كثيرًا بأنهم لم يتعلموا الأنسانية من العلم، ولم يتعلموا شيئًا مطلقًا من الحياة. التصنع هُنا ينتشركَالجرادِ يلتهم المكان ويبقيك بلا جَسد بحيث تتمنى الرحيل، ولكنك مُجبرٌ على مواكبة الواقع.
1 part