كبير عائلتة يملك السلطة يهابة ويخافة الجميع إلا هى، فهى تعلم ضعفة وحبة لها لتستغل ذلك دائما لصالحها، لكنها لم تضع فى حسابتها تلك الصغيرة ما يمكن أن تفعلة عندما يتدخل سلطان القلوب فيغير كل شيئ فى اللعبة.
عندما تجد طوق النجاة في طريق أشبه بالصحراء القاحلة ليس به أي م عالم للنجاة؛ يجب عليك أن تتمسك به حد الموت.
وهذا ما فعله عندما وجدها هي... ضحاه، فتاته الحنونة التي أخرجته من وكر المحرمات وصرخات الماضي التي تلاحقه، لتجعل منه شخص آخر يتعجب منه.
أما هي.. فقد وجدت به الحنان التي إفتقدته من والدها لسنوات طويلة، ليأتي هو معوضًا إياها عن الذل الذي رأته طيلة حياتها.
هي خادمة الشيطان وهو عاشقها، فهل سيستطيعوا تشييد مملكة الحب العملاقة بينهم، أم ستتغلب عليه نزواته ليكون سبب في خراب حياته وإفلاتها من بين يديه!!؟
"شــروق حـسـن".♥🦋