تملكت أناملهُ خصرِي و تمايلتُ بحذر مُزِج بخوفِِ إنحنى لطولي و همس في أذني بما أصابني بقشعريرة "إن شك بنا أحد فقد إنتهى أمره " تربعت ملامح الرعب على تقاسيم و جهي ما جعل لخفائها صعوبة"إنني أحَاول" همستُ بضعفِِ خائرة الجَسد دون وعي إمام خاصته الضخم... صوت الموسيقى ..، خطواتنا المُتثاقلَة..،أعين تراقبنا..هي كل ما كانت فِي الأربع جدران حولناَ. start:130223 :endAll Rights Reserved
1 part