كانت مجرد إمرأة عادية لا تملك أي شيء بهذه الحياة غير حب عائلتها لها ،، بينما كان هو أميرا يملك كل شيء إلا حب عائلته الحقيقية.... من الوهلة الأولى التي قد تقرأ وصف الرواية يتبادر إلى ذهنك شيء واحد ،، قصة الفتاة سندريلا التي تزوجت الأمير الوسيم وأصبحت أميرة في النهاية وتغيرت حياتها ،، لأن القدر هنا أيضا شاء وجمع بين شخصين من عالمين مختلفين. لكن ماذا لو كان لقب الأمير مجرد غطاء لشيء أكبر مما هو عليه ؟ ،، ماذا لو كان ملك العرش المظلم لعالم المافيا الذي يسعى لشيء واحد فقط ؟ ،، وهو الإنتقام لأثمن شيء قد فقده........ وكانت هي المرأة الصاخبة التي تكره كل قصص الأميرات الغبيات وتلعنهم ،، كيف ستتقبل كونها القصة الجديدة لسندريلا العصرية ؟ _ هل تظن أنني سندريلا اللعينة وأنت أميري الوغد ؟ _ أنا لن أقبل بك حتى خادما عندي..... _انا التي ستحرق جليدك حتى ولو أبى الإنصهار _ تبا للجليد إن كنت انت النار 2023/02/25All Rights Reserved