Story cover for Remember me by MA_DELINE0
Remember me
  • WpView
    Reads 154,323
  • WpVote
    Votes 4,979
  • WpPart
    Parts 37
  • WpView
    Reads 154,323
  • WpVote
    Votes 4,979
  • WpPart
    Parts 37
Complete, First published Feb 15, 2023
أجلس في تلك الغرفة وحدي، جسدي يؤلمني من شدة الضرب الذي تعرضت له...

كنت غارقًا في أفكاري، ولكن انقطع انتباهي صوت بكاء طفل صغير. كنت متفاجئا.

لكني تجاهلت الأمر، بلتأكيد سيهتمون بالأمر، لكن الصوت لم يتوقف ومضى لفترة طويلة.

وقفت على قدمي بصعوبة لأخرج من الغرفة، لكنها لم تكن كالغرفة على الإطلاق!

بدأت بتتبع مصدر الصوت. كان قريبًا حتى توجهت إلى باب المنزل. كان الجميع نائمين.

استغربت لماذا الصوت يأتي من الخارج؟!

فتحت باب المنزل لأتفاجأ بوجود صندوق مفتوح من الأعلى. اقتربت منه ووقعت عيني على ذلك الجسد الصغير.

هل البشر لا يرحمون إلى هذه الدرجة بحيث يتركون طفلاً يبدو عمره بضعة أشهر فقط في الخارج بمفرده؟!

زادت كراهيتي للبشر في تلك اللحظة. اقتربت من الطفل لأمسكه بين يدي. هدأ بعد أن حملته ونظر إلي بعينيه الواسعتين السوادء كظلمة الليل.

بشرته البيضاء ورموشه الكثيفة كانت ملامح فتاة نظرت إلي ببراءة وخطوط من الدموع مرسومة على وجنتيها المحمرتين.

قربت يدي لأمسح تلك القطرات. أمسكت بإصبعي وبدأت تضحك بطريقة طفولية لأبتسم معها بلهفة...

كانت كل ملاك بملامحها البريئة. لأهمس.

; أن لم يحتويك العالم سأحتويك انا يا صغيرة ..
All Rights Reserved
Sign up to add Remember me to your library and receive updates
or
#375ذاكرة
Content Guidelines
You may also like
قلوب تعلمت منه الحب  by wafahd
70 parts Complete
اقتباس إذا أردت رؤيته عليك تناول طعامك _ لا أريد..قالها صوت طفولي ببحة بكاء _ أرجوك كف عن البكاء ... سنعاقب إن لم تهدأ هيا يا صغيري بدأت بمسح عينيه التي لم تتوقف عن ذرف الدموع منذ يومين...شعرت بغصة في قلبها إنه صغير ماذا يريدون منه ...وذلك الرجل في الغرفة الأخرى لا يكف عن الصراخ ... والاستمرار بقول ذات الجملة : أعيدوا الصغير إلى عائلته وإلا لن أتفق معكم على شيء ...وغير ذلك يكون الصمت هو تعبيره عن كل ما يعرضونه له سيموت على هذا الحال لقد باتت تخشى على الصغير ...ماذا لو أذوه لإجبار الآخر على فعل ما يريدون فعادت لضمه بعد أن عاد للبكاء بعد سماعه الصوت من جديد وأخذت تربت على شعره الناعم ...إنه طفل جميل المحيا صحيح الجسد شديد الانتباه ليته لا يظهر هذا أمامهم وعند فكرتها هذه سمعت صوت القفل الالكتروني وخلال ثانية كان الصغير قد وصل للباب خارجا من الغرفة وقد تلقفه الحارس ضاحكا : يا إلهي أنت تزداد سرعة ...وحمله للأعلى والصغير يتخبط بين ذراعيه محاولا النزول ولكنه هدأ عندما قال الحارس : اهدأ ...سنذهب إلى بشر سكن وقابل عيون الحارس الذي نظر إليه أيضا وتحدث : لا أمل من النظر إلى هاتين الذهبيتين وأشار إلى عيون الطفل اللامعة بسبب الدموع _ جاء من الداخل صوت الفتاة : لا تؤذه فلا ذنب له .
مَاريغُولد by hanayume_sama
162 parts Ongoing Mature
اتسعت عيناه وهو ينظر إليها كانت عيناها مغلقتان وقد وضعت شفتيها بنعومة على شفتيه ألما التي تحاول تجنبه بوضوح دائماً، كانت متعلقة به كشخص يائس وتقبله بطريقة طفولية. الذهول كان لحظياً من القبلة المملة التي لم تتضمن حتى اللسان، ليتخلل بأصابعه شعرها من الخلف، ويشد قبضته ليبعدها "...آه" تأوهت بألم قبل أن تفتح عينيها وتنظر إليه، لتتسع عيناها وكأنها قد استوعبت فداحة ما فعلت بدت مرعوبة كطفل تم لبسه وهو يفعل شيئاً خاطئاً، ورغم أنه لا يشعر بالاستياء من هذه الأمور ولا تهتز مشاعره، إلا أنه شعر بالضيق فجأة و هو ينظر إليها. لم تنظر إليه هكذا الآن وهي من بدأت الأمر؟ أغضبه هذا الأمر أكثر " هااه اللعنة !!" جذبها نحوه بقوة مرة أخرى واضعاً فمه بعنف على فمها . ✨الفصل الثالث والثلاثون✨ 📢📢 تنبيه: تحتوي هذه الرواية على مشاهد وأحداث قد تكون حساسة لبعض القراء. يرجى توخي الحذر إذا كنت تشعر بأنك قد تتأثر بهذه المحتويات 📢📢 ━━━━━━━ ♥ ━━━━━━━ ✨تصنيف الرواية: دارك رومانس - غموض - إثارة - للبالغين 🔞✨ ✨وقت تنزيل الفصول: كل يوم أربعاء✨ ━━━━━━━ ♥ ━━━━━━━ ❌جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة فقط، يمنع نقل أو نسخ أو نشر أو التصرف بالرواية بأي شكل من الأشكال ❌
the game by NouraMohsen049
20 parts Complete Mature
تقرير روايه اللعبه the game: (الجزء الثانى من قلاده الدم السئ) ........: الا تريدين اللعب ياصغيرتى ؟ الطفله وهى تنظر له بسعاده : نعم استلعب معى ؟ اومآ لها ليردف : بالتآكيد لكن للعبه شروط اولها اننى من اقول انتهت اللعبه اومآت الطفله لتردف بتساؤل : وماذا سنلعب ؟ إبتسم بخبث ليردف : سنلعب هروب وخساره الطفله وهى تنظر له بغير فهم : لا افهم كيف العب هذه اللعبه .....: اهربى بقدر ما تريدين وإن وجدتك ستخسرين شيئآ نظرت له الفتاه قليلآ ثم اردفت بخوف عندما لاحظت ملامحه المرعبه : ممن اانت ؟ انا لا اريد اللعب معك ضحك ضحكه شريره ليردف : انا كوك ومن الآن تبدآ اللعبه صغيرتى اسرعت الفتاه بالهروب دخلت منزلها واختبأت داخل خزانه الملابس شعرت بخطواته الثابته فى الغرفه تكتم انفاسها بيديها الصغيره والعرق يتصبب من جبينها خوفآ من الآخر لم يمر الكثير وباب الخزانه يفتح لتجده امامها يضحك بسخريه ويردف : اسف لكنك خسرتى ياصغيرتى إختفى من امامها لتسمع صوت صرخات والدتها فتركض مسرعه للخارج لترى جسدها الملئ بالدماء ملقى على الآرض فاقده لمظاهر الحياه تعالت ضحكاته المستمتعه وهو يتآمل ملامح تلك الصغيره المرعوبه ليردف قبل ان يختفى : اهربى صغيرتى كى لا تخسرى المزيد قصه الروايه : القصه بتتكلم عن اماليا عندما كانت طفله ا حبها جنى وقرر يجعلها
SMAll STAR by MA_DELINE0
29 parts Complete
أعــلآن مــكـتــمـلــة ... كنت أطرق باب ألخروج بقوة وانا أصرخ بأن يخرجوني لحضات ليفتح ذالك الباب ويقابلني ألحرس " أنستي هل تح" لم يكمل كلامه حتى لأجري فوراً بنية الهروب لكن هاهي يدان ألحرس تمنعني وهم يمسكوني بأحكام . بدأت بل صراخ ولبكاء بشكل هستري بأن يتركوني لكن لا فائدة تقربت فوراً لأعض احدى يدان الحرس الذي يتمسك بجسدي بقوة ليصرخ متألماً ويترك جسدي . حاول الحارس الثاني بأن يمسكني بأحكام لكن ها انا افعل به كما فعلت للحارس السابق ليرخي يداه بألم . وهاهيَ فرصتي لأركض بسرعة شديد مبتعدة عنهم . لقد سمعت صوت صراخهم بأن اتوقف وهم يسرعو خلفي لكنني لم أفعل بل أستمريت بل جري وانا أبكي بهسترية متوجهة لذالك الباب في نهاية الحديقة. فجئة فتح ذالك الباب لأتوقف بهلع فور دخول جاستن للمنزل تجمدت قدماي وبدأ قلبي ينبض بخوف . ليتوقف ألحرس وهم يتنفسو بصعوبة نضر جاستن لي بجمود ليغمض عيناه بنفاذ صبر لحضات ليقترب مني . لأنفجر باكية واجلس على الأرض ابكي بشكل هستري وانا أخبئ وجهي بيداي فور دخوله للمنزل أصبحت فرصة هروبي مستحيلة ! '' تــمــنــيـــت عــدم أنــقــآذه بــذآلــك آلــيــۅم آلــلــعــيــن ''
RUN AWAY by MA_DELINE0
41 parts Complete
أنفاسي عالية، وشعري منتشر بشكل فوضوي على جسدي، وأركض بأقصى سرعتي في تلك الشوارع الفارغة. مظلمة ومخيفة ومرعبة. لكن كل هذا لم يخيفني بقدر ما أخافني من الهروب منه. ثوبي الأبيض، الذي يصل إلى ما تحت ركبتي، مملوء بالدماء التي تسيل من رأسي والجروح من يدي. كل هذا من تعذيب الإنسان الذي كان ينبغي أن يكون مصدراً للأمان. أمام أعين من يتسمو عائلتي. ركضت بكل سرعتي متجاهلة الألم في جسدي، بينما لم أكترث للألم في قدمي العارية. كل ما يتبادر إلى ذهني هو الكلمات. اهربي، اهربي، اسرع! لا تدعيهم يجدوك، سيقبضون عليك، ستعودي إلى ذلك الظلام والألم، سيعذبونك مرة أخرى! اهربي! فجأة وقفت متجمدة من الرعب عندما توقفت أمامي سيارة سوداء كبيرة، وبسرعة ودون أن أدرك شيئاً، خرج الشخص من تلك السيارة حتى لم ألاحظ من هو أو هويته! وبسبب سرعته اقترب مني وحملني على كتفه. ومن الصدمة والرعب لم أتكلم ولم أقاوم. إنتهى الأمر. لقد وجدني عدت للجحيم، أليس كذلك؟
MIA NIGRULINO by Mary_alhina
18 parts Ongoing Mature
هل كل شيء من تخطيط القدر؟ هل كان هذا قدرهما؟ هل يمكن للخطيئة أن تطلب المغفرة؟ ... وقف اندرو هناك، وهو ينظر الى خيالها الواقف هناك وسط عاصفة الامطار هذه.. تقدم نحوها بخطوات سريعة، وقد غمر المطر جسده، كما غمر القلق دواخله.. وصل اليها، ووضع يده على كتفها، وهو يديرها اليه"مالأمر، ماري لماذا انت واقفة هنا؟ "، تصنم مكانه وهو يرى تلك الملامح التي لايريدها على وجهها.. تلك الملامح الخاوية، عيناها كثقب اسود يبتلعك بمجرد النظر اليه، رفع اندرو يده الى خدها، وهو يردف بهمس" تكلمي ميا، اعيدي لي انفاسي ماري.. " هي لم تتكلم، بل ظلت تنظر اليه... شعر اندرو بشيء حديدي ضد صدره، انزل بصره ليجد مسدس، ماري توجه مسدس نحوه صدره وهي تنظر اليه... ابتسم اندرو، وانحنى ليهمس لها"هل يحبني الرب لهذه الدرجة؟ ماذا فعلت كي يكون اخر وجه اراه هو وجه آخذة قلبي " اخر جملة قالها، قبل ان بشعر برصاصة اخترقت صدره، وهو ينظر لها، لتبتعد عنه، وتتراجع الى الوراء، وتلك الملامح لازالت على وجهها، ليتراجع اندرو خطوتين وهو يمد يده نحوها في محاولة لامساكها، قبل ان تتهاوى ارضا وهو غارقا في دمائه، ويرى خيالها وهو يضمحل من عينيه.. تحققت اكبر كوابيسه... ماري اختفت وتركته هناك.. ...
You may also like
Slide 1 of 7
قلوب تعلمت منه الحب  cover
مَاريغُولد cover
the game cover
SMAll STAR cover
RUN AWAY cover
MIA NIGRULINO cover
💖عشق الفهد 💖 ( مكتمله) بقلم اميرة عايش cover

قلوب تعلمت منه الحب

70 parts Complete

اقتباس إذا أردت رؤيته عليك تناول طعامك _ لا أريد..قالها صوت طفولي ببحة بكاء _ أرجوك كف عن البكاء ... سنعاقب إن لم تهدأ هيا يا صغيري بدأت بمسح عينيه التي لم تتوقف عن ذرف الدموع منذ يومين...شعرت بغصة في قلبها إنه صغير ماذا يريدون منه ...وذلك الرجل في الغرفة الأخرى لا يكف عن الصراخ ... والاستمرار بقول ذات الجملة : أعيدوا الصغير إلى عائلته وإلا لن أتفق معكم على شيء ...وغير ذلك يكون الصمت هو تعبيره عن كل ما يعرضونه له سيموت على هذا الحال لقد باتت تخشى على الصغير ...ماذا لو أذوه لإجبار الآخر على فعل ما يريدون فعادت لضمه بعد أن عاد للبكاء بعد سماعه الصوت من جديد وأخذت تربت على شعره الناعم ...إنه طفل جميل المحيا صحيح الجسد شديد الانتباه ليته لا يظهر هذا أمامهم وعند فكرتها هذه سمعت صوت القفل الالكتروني وخلال ثانية كان الصغير قد وصل للباب خارجا من الغرفة وقد تلقفه الحارس ضاحكا : يا إلهي أنت تزداد سرعة ...وحمله للأعلى والصغير يتخبط بين ذراعيه محاولا النزول ولكنه هدأ عندما قال الحارس : اهدأ ...سنذهب إلى بشر سكن وقابل عيون الحارس الذي نظر إليه أيضا وتحدث : لا أمل من النظر إلى هاتين الذهبيتين وأشار إلى عيون الطفل اللامعة بسبب الدموع _ جاء من الداخل صوت الفتاة : لا تؤذه فلا ذنب له .