Story cover for أتعدني بالبقاء؟ by Nora_AbdulWahab
أتعدني بالبقاء؟
  • WpView
    Reads 3,403
  • WpVote
    Votes 205
  • WpPart
    Parts 33
  • WpView
    Reads 3,403
  • WpVote
    Votes 205
  • WpPart
    Parts 33
Complete, First published Feb 15, 2023
دخل الى غرفتها ووقف امام فراشها واضعا كلتا يديه بجيب بنطاله يطالعها فى حيرة وتتضارب الافكار برأسه هل هى بالفعل رقيقة وبريئة كما يراها الان ام هى ماكرة ومخادعة تستطيع أتقان دورها بجداره اخذ نفسا عميقا وأخرجه ببطيء هامسا بداخله: - ما الضرر الذى تستطيع الحاقه به هو الرجل والخيوط بيده ان كانت ماكرة ومخادعة واقتربت منه من اجل جشعها للمال كما عهد النساء اللواتي دخلن حياته وكما اقتربت من عامر واوقعته بشباكها اذا فهو اكثر مكرا ودهائا ، وان كانت رقيقة و بريئة سيعاملها بحرص حتى تنكشف امامه الصورة كاملة لا ينكر بداخله يتمنى ان تكون كما يراها الان رقيقة هشة ضعيفة امامه يشعر بالنشوة عندما يدرك تأثيره عليها فليصفق لنفسه لقد نجح فى ترويض نظراتها المتحدية له وتحولها الى نظرات اعجاب يعجبه تحول وجنتها الى طبقا شهى من الفراولة كلما أقترب منها هل تخجل منه ام هذا جزء من دورها !!
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add أتعدني بالبقاء؟ to your library and receive updates
or
#175رومنسي
Content Guidelines
You may also like
رهـينه الأسد |عـاشقها المُتيم by sondous_Ahmaud453
47 parts Complete
يـعشقها حد الهوس سـيحتجزها بقصره عنوه سـيجعلها ملك له دون أرادتها لكنه سيعطيها مهله 100 يوم لتقع بحبه فـهل ستحبه ام سيخسرها للأبد ! ،، تدور الأحداث حول بـطلنا الذي هو بالأساس قاتل له مبادئ يتمتع بشخصيه بارده وقويه متملكه لأي شئ حتي وان احتجز فتاه لمجرد رؤيتها بالأحلام .. فـيتمسك بها بتملك ويجعلها ملكه عنوه بدافع عشقه لها !! تدور الأحداث أيضا حول بـطلتنا بشخصيتها القويه الناجحه بعملها والبارده أيضا مع الجميع بحكم عملها لأنها فـهي تعمل بشركتها الخاصه للبناء ولكن بين ليله وضحاها تري ذاتها محتجزه بقصر الأسد عنوه ! ____________________________________ جذبها من شعرها بقوه وهو يقربها له للغايه حتي تلامست وجوههم وهو يطالعها بتحدي " متستفزنيش يا روزاليا وإلا اقتربت هي منه أكثر قائله بتحدي " وإلا ايه يا اسد نظر لها بضع ثواني حتي ابعد يداه عنها وجلس علي مقعده مره اخري يكمل طعامه بهدوء فـعدلت هي شعرها تنظر له بغضب حتي اقتربت منه قائله بنفاذ الصبر " مفيش حد بيخطف واحده بالعافيه ويجبرها تفضل في بيتو بدون سبب أنا مش هقبل بكده وانت لازم تخرجني نظر لها اسد بهدوء قائلاً " عشان كده هديكي فرصه وهي مهله روزاليا بأستغراب " مهله ! اسد ببرود " اه معاكي مهله 100 يوم تحبيني فيهم وان موقعتيش في حبي في الوقت ده هتكوني حره _____________
الغرق! "البرج الملعون" هالة الشاعر  by halaelshaerNovel
10 parts Complete
بعد بكاؤها لعده ساعات اضطرت لقضاء حاجتها الطبيعية ففتحت القفل وهمت بالخروج للحمام وفي منتصف الطريق ظهر لها عمر. عمر :_ اهلا اهلا بالعروس المختبئة ، بعد كل تلك المطاردات يا لمي وفي النهاية صرتي لي ، اخبرتك سابقا ألا تعاندي القدر ولكنك لم تنصتي . كان يتكلم ببروده مغيظه وتلاحقت انفاسها بشدة وتراجعت في رعب وركضت نحو غرفتها وهو وخلفها لم تفلح بغلق الباب وسقطت ارضا ودخل هو واخذ يضحك علي منظرها هذا . وقفت لمي وتكلمت برعب :_ أنت كريهة ووغد وبلا كرامة تعلم انني اكرهك ومع ذلك مصر علي الزواج بي . عمر باستفزاز:_ سوف تعاقبين علي وقاحتك هذه الآن . وحالما ذهب نحوها هرعت الي سريرها وجلبت من اسفل الوسادة سكينها الصغير ، كانت ترتعش بشدة ويدها بدت خرقاء واخذ هو يضحك مقهقه ثم بدأ بفتح أزرار قميصه ببروده وتمتم باستفزاز :_ هيا يا اطعنيني بصدري ان استطعت . التصقت بالحائط كانت تعلم انها لن تستطيع اذيته فوجهت السكين نحو قلبها وتوتر هو وحالما خط خطوة أخرة نحوها رشقت السكين بصدرها. سالت الدماء علي قميصها الوردي وزعر هو ومن ثم رفعت زراعها اليسرى وبدأت بجرحها هي الاخرى . صرخ عمر :- كفي عن هذا ايتها المجنونة الملعونة كفي عن هذا حالا!. حقوق الملكية محفوظة.
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
46 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
تانجو   by EmanSakr
56 parts Complete
شعرت بأنفاسه الساخنة تلفح وجهها و هو يقترب منها ليقبلها ... فعرفت انه لا مفر مما هو مقدم عليه و قد بدأت دقات قلبها تتسارع بطريقة تنذر بالخطر .... ظلت تترجاه الا يقترب و لكن صوتها لم يخرج لحيز اذنه فقد احتبس الصوت بداخلها ... و لكنها همست بقنوط في محاولة اخيرة لإبعاده : " ارجوك ماريوس ... توقف " و لكنه لم يتوقف .... كما لو كان لم يسمعها ... الا انها همست تلك المرة بصوت اعلي : " ألا تريد ان تعرف قبلا طبيعة العلاقة بيني و بين والدك ؟ .... في النهاية قد لا تود الاقتراب من عاهرة محبة للمال كما تحب ان تطلق علي " رمت تلك الكلمات علي مسامعه بحماقة و طيش منبعه رغبتها في التخلص من ذاك الموقف الذي كان يضغط علي اعصابها بشدة . توقف عن اقترابه منها لتقابل عيناها وجهه المتجمد بلا اي تعبيرات تماما كتمثال من الجليد .... اما عيناه فقد كانت شيئا اخر . كانتا كفوهة بركان ينذر بالثوران ... للحد الذي شعرت معه بأن اللهب المتدفق منهما يحرق عيناها ... فلم تستطع ان تحيد بهما بعيدا عن اسر نظراته التي قاضتها و حكمت عليها بالموت ... كانت فقط بانتظار تنفيذ حكمه عليها ... فلو ان النظرات تقتل لاصبحت في عداد الموتي في لحظتها ... و لكنها فقط تنتظر ثورة غضبه التي ستطالها بعدما تمر سحابة صدمته .
المنبوذه by ElbanotaGege
17 parts Complete
هناك وفي واحدة من اعلى ابراج المدينة تقف مريم في شرفة منزلها حزينة مكتئبة * فقلة جمالها وظهور البثور في وجهها جعلت القاص والدان ممن حولها يتهكم عليها وكأنما لها دور في خلقتها جلست حزينة تسترجع ما يظهر في شريط ذكرياتها من افعال الجيران والاقرباء ما جعلها تنطوى بعيدا عن اقرانها من الفتيات التى طالما حلمت بممارسة حياتها الطبيعية معهن دون تنمر منهن بل العكس فقد تخيلت بمساندتهن لاجتياز واحدة من اصعب المراحل العمرية التى تمر بها اضفت عليها كل تلك الافعال طبائع الانطوائية والخجل بالرغم مما تحمله شخصيتها الرائعة من كل معانى الطيبة والحب للاخرين والتفائل لما هو آت "مريم... فتاة جميله الروح.. طيبه القلب بريئه.. ذات كبرياء وكرامه... لا تعلم لماذا تغير شكلها فهى فى طفولتها كانت جميله الملامح.. ولكن تغير وجهها فأصبح مليئ بالبثور وحبوب الوجه بفعل هرمونات الجسم لدرجه انه اخفى ملامحها الحقيقيه... فلم تسلم من تنمُر اصدقائها وعائلتها... فأصبحت انطوائيه هادئه خجوله.... عديمه الشخصيه... تشعر بالخوف والقلق بشكل دائم.... وذلك عكس شخصيه اختها الصغيره ماهيتاب... التى تتمتع بالجمال وقوة الشخصيه فلديها الثقه بالنفس بالشكل الزائد عن الحد.... ويرجع ذلك الى امها فهى تغمرها بالدلال الزائد على عكس اختها مريم التى تسببت امها
العادل. بقلم هالة الشاعر  by halaelshaerNovel
15 parts Complete
لم تفق وأستمر هو بصفع خدها إلي أن مل!، فذهب إلي المطبخ وأتي بكوب مياه باردة وسكبه علي وجهها بحده فاستيقظت تشهق وكأنها تغرق بالمحيط تحاول جلب الهواء إلي رئتيها ثم التفتت بنظرها في كل مكان مذعورة وما إن وقع نظرها علي ذلك الكائن الهمجي همت بالصراخ علي الفور ولكنه كتم فمها قبل أن تفعل، حاولت عض يده ولكن أسنانها لم تنفذ من قفاز الجلد السميك الذي يرتدي. وضع إصبعه علي فمه وهو راكع أمامها علي الأرض وقال بهدوء مريب :_ هــــــوش سوف أزيح يدي فقط لو وعدتني بعدم إصدار أي صوت .. هل هذا واضح؟!. كانت عيناها مذعورة ولم تكن تتنفس جيدا لذلك هزت رأسها برعب موافقة. :_ فتاة عاقلة. أزاح يده ووقف وهي تنظر له برعب علي حالها ومن ثم أخذ يحك شعرة ببلاهة ويتمتم بلا مبالاة. :_ تعلمين كان من الغباء أن أطلب منك هذا فنحن في مزرعة ولا يوجد أي بشري حولنا أصرخِ عزيزتي كما تشائي. قاطعت بسمته المستفزة بصراخ هستيري لكلمة واحده وبأعلى صوت لديها:_ النجــــــــــدة!!. وضع يده علي أذنه وأخذ يستمع لصراخها وهو مستمتع وكأنها تنشد أوبرا: Time to say goodbye (Con te partirò) ظلت تكرر الكلمة مرارا وتكرارا إلي أن أحترق حلقها ونفذت قوتها. زم شفتيه وهز رأسه وكأنه يقر أمر واقع :_ أجل عزيزتي هذا هو ما سوف تجنيه من الصراخ ذهاب صوتك، وجعد أنفه مدعي الاهتمام الزائف
أعتقدتهُ حُبًا  by NadaZawawy
23 parts Complete
_ وقفت هى تنظُر لفتات روحها وصَدماتها المُتتالية فى من أحبت .. سالت على جبينها دموع أثر بُكائها .. _ كانت تُتابع امواج البحر الهائجة كاقلبها .. _ أخذ تفكيرها يُعيد ما مضى من حياتها .. نظرت واذا بها تجد نفسها مُحاطة بحبال سجنها .. لم تكفى صدمتها فى عائلتها ومن أحبتهُ بصدق وخذلها .. _ بل وقف هو بقسوته امامها .. يخنُقها بانتقامه .. فى حادث لم تَكُن لها اى ذنبٍ به .. وتركوها جميعهم فتاة هزيلة ، انطفئت براءتها ، وصَدماتها اصبحت كأسها المُر الذى اذقتهُ لها دُنياها .. _______________♡♡♡♡_______________ _ لم يكن يعرف ماهى القسوة حتى فقد اعز ما يملك .. _ داخلهُ فقد كان يَعُم بالانتقام .. وقسوتهُ اصبحت جُزءٍ منه واصبح قناعٍ يرتديهُ لتخبأة حقيقتهُ .. _ فقد اصبح " القاسى البربرى " .. وبينما هو يُفكر فى انتقامه .. اتت هى ببراءتها كفراشة هزيلة خُدعت من الجميع وسقطت امامهُ .. _ و دون تفكير قرر استغلالها ليصل لمُراده فهل سينجح فى هذا .. ام ستأثرهُ هى بعفويتها وقلبها النقى .. _ هل سيخضع هذا البربرى ام سيفوز هو بانتقامه ؟ .. هل ستبقى هى على حالها هذا .. ام سيُغيرها قدرها لتتأقلم على حياتها الجديدة .. ؟! #لافِندرا .. 💜
You may also like
Slide 1 of 10
رهـينه الأسد |عـاشقها المُتيم cover
الغرق! "البرج الملعون" هالة الشاعر  cover
حور الأسر  cover
حارة اللحام. cover
تانجو   cover
المنبوذه cover
زوجتي المزيفة || My wife is a fake   cover
العادل. بقلم هالة الشاعر  cover
أعتقدتهُ حُبًا  cover
في مرفأ عينيكِ الأزرق  cover

رهـينه الأسد |عـاشقها المُتيم

47 parts Complete

يـعشقها حد الهوس سـيحتجزها بقصره عنوه سـيجعلها ملك له دون أرادتها لكنه سيعطيها مهله 100 يوم لتقع بحبه فـهل ستحبه ام سيخسرها للأبد ! ،، تدور الأحداث حول بـطلنا الذي هو بالأساس قاتل له مبادئ يتمتع بشخصيه بارده وقويه متملكه لأي شئ حتي وان احتجز فتاه لمجرد رؤيتها بالأحلام .. فـيتمسك بها بتملك ويجعلها ملكه عنوه بدافع عشقه لها !! تدور الأحداث أيضا حول بـطلتنا بشخصيتها القويه الناجحه بعملها والبارده أيضا مع الجميع بحكم عملها لأنها فـهي تعمل بشركتها الخاصه للبناء ولكن بين ليله وضحاها تري ذاتها محتجزه بقصر الأسد عنوه ! ____________________________________ جذبها من شعرها بقوه وهو يقربها له للغايه حتي تلامست وجوههم وهو يطالعها بتحدي " متستفزنيش يا روزاليا وإلا اقتربت هي منه أكثر قائله بتحدي " وإلا ايه يا اسد نظر لها بضع ثواني حتي ابعد يداه عنها وجلس علي مقعده مره اخري يكمل طعامه بهدوء فـعدلت هي شعرها تنظر له بغضب حتي اقتربت منه قائله بنفاذ الصبر " مفيش حد بيخطف واحده بالعافيه ويجبرها تفضل في بيتو بدون سبب أنا مش هقبل بكده وانت لازم تخرجني نظر لها اسد بهدوء قائلاً " عشان كده هديكي فرصه وهي مهله روزاليا بأستغراب " مهله ! اسد ببرود " اه معاكي مهله 100 يوم تحبيني فيهم وان موقعتيش في حبي في الوقت ده هتكوني حره _____________