امسكها من يديها و بدأ بتقبيلها من فمها و لعق شفتيها ثم نزع كل ملابسه عاد الى تقبيلها بعنف.
قبل ساعة
دخلت هيلين الى احد الحانات باريس و جلست على كرسي حذو واجهة الحانة واخذت طلبها وبدات في شربه و التامل و التفكير في كيفية الهرب الى المانيا لملاقاة حبيبها والزواج منه. كان احد الجالسين ورائها ينظر اليها باعجاب. كان عضوا في احدى العصابات الموجودة في المدينة . كان معروفا بقسوة تعامله و جمال مظهره و وسامته . لاحظت هيلين نظراته الغريبة فتوترت و خرجت من الحانة بسرعة قبل ان تدفع ثمن خمرها. قرر ان يلحقها فدفع ثمن مشروبها و خرج مسرعا . كانت ضائعة لا تعرف اين تهرب منه لانها قد اتت قبل ساعات من الان فدخلت الى احدى الانهج و بدات تهرول الى ان وجدت الطريق مسدودا . فلحقها و امسكها من يديها وقال:''ياجميلة ،لما انت تهربين مني لقد اتعبتني.''
_"ماذا تريد مني ؟ اتركني! دعني وشاني!.''
_"لا فانت الان ملكي و لدي طلبان لتركك حرة.''
_"ماهذان الطلبان
_"اما ان اقتلك و اقدمك الى احدى العصابات لبيع اعضائك او ان اضاجعكي كل ليلة ابتداءا من اليوم و ان افعل بك ما اريد وان تصبح خادمتي.''
_"لكن ...''
_"من دون لكن فقط اجيبني ! عندما تصبحين خادمتي ساوفر لك الطعام و السكن.''
بقيت حائرة وفكرت ماليا ثم قالت له:''حسنا اختار الخيار الثا