توقفت القبلة وتخطى قلبي معها دقتان، ما زال يحملني كأنني طفلة وينظر في عيناي فيصيب روحي بلهيب نظراته، وصدره الواسع يطحن صدري، تملكني الخجل واحمرت وجنتاي فنظرت إلى أسفل، بينما تمتم هو بصوت لا أكاد أسمعه: - هكذا أوقف الفتيات الثرثارات.All Rights Reserved