Story cover for مُتَيِم وجُام 1808 by nay_tk
مُتَيِم وجُام 1808
  • WpView
    Reads 1,633
  • WpVote
    Votes 799
  • WpPart
    Parts 13
  • WpView
    Reads 1,633
  • WpVote
    Votes 799
  • WpPart
    Parts 13
Ongoing, First published Feb 16, 2023
Mature
"وكُل منَ يَلمسها يَموت مَلعون" 




وماذا أن باتَت تعَويذة ليَعود بها الوقت لـلعصر العبَاسي. . وتَجد ذاتها جَارية  تَحت حُكم الوالي العُثماني . . في زَمان كانتَ العُبودية فَيه استَدام . . 






∆تحَذير: اذا كُنت صَاحب أيمان ضَعيف رجَاءاً لا تدَخُل  او اذا كُنت تحت السن القانوني∆



للكَاتب جُونَاثّان.
All Rights Reserved
Sign up to add مُتَيِم وجُام 1808 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
رفيقتا الألفا: لغز اللونة(حين ينقسم المصير... وتختبئ الحقيقة خلف السحر) by Imane_serbah
41 parts Complete
قبل خمس سنوات، في ليلة لم يُكمل فيها القمر دورته، وقعت الكارثة. صرخات في العراء، دماء مختلطة بالعواء، ونظرات لم تكن تعرف أين تضع ولاءها. وسط العتمة، فتاة لم يكتمل نضجها بعد، ودم في عروقها لا يشبه سواه. أفعالها أنقذت البعض... وأدانها الجميع. وفي غياب الحقيقة، رُويت الحكاية بما يرضي القطيع، لا بما يرضي الذئاب. قيل إنها خانت. قيل إنها قتلت. وقيل... إنها لم تكن تستحق أن تبقى. أما هو، فكان لا يزال بعيدًا عن العرش، عاجزًا عن التمييز بين ما حدث... وما أُريد له أن يحدث. والفتاة؟ خرجت من تلك الليلة بجسد لا يُشبهها، وذاكرة مشوشة، ونار لم تخمد. أعيد ترميمها بيدٍ ملكية، لكن بعض الخسارات لا يُرممها السحر، مهما بلغ قِدَمه. ومع مرور السنوات، بقي في داخلها شيء لم يتكلم بعد، لم يتحرك... لكن كل من نظر في عينيها، أحس بأن هناك ذئبة نائمة تحت الجلد، تنتظر. ذئبة اسمها "إيلا"... تنام في الأعماق، تنتظر.
You may also like
Slide 1 of 10
بديع الزمان cover
مفتاح اسود من سلسلة محجبات الجزء الاول  cover
قوارير محرمه cover
قبل أن أبلغ الثامنة عشرة cover
رفيقتا الألفا: لغز اللونة(حين ينقسم المصير... وتختبئ الحقيقة خلف السحر) cover
عقبات الزمن cover
لها فرصة أخرى  cover
JUST  VICTORIA || THV. cover
Death curseّ cover
||المحامية المعجزة|| cover

بديع الزمان

5 parts Complete

كونه ينحدر من عائلة تنهي حياتها بسن الخامسة والعشرين، كان بديع الزمان عازماً ان لا يلقى نفس المصير، ولكن العنصرية والحرمان والإقصاء وظروف العمل القاهرة جعلوا الامر يبدو اعتباطياً.