الرواية الاولى من سلسلة مشاعر دافئة
لستَ أنت من تختار قدرك .. ولست أيضًا من يختار حياتك ومن سوف تكون عليه.
الرب هو من قدّر لك حياتك ومصيرك••
بطلانا لويس واديولا لم يختارَ حياتهما
فـأديولا لم تخّتار أن لايكون لها أب .. ولم تخّتار أن يكون لها والدةٌ مدمنة للكحول••
ولم يخّتار لويس أن يكون والده متشددًا عليه
كما يظن هو••
يلتقي الشابان للمرةِ الأولى في إحدى شوارع باريس مدينة الحب والرُقي••
والثانية حيث تُغلِق الثانوية التي كانت تدرُس بها أديولا لتنتقل بمنحةٍ لثانوية فرانسواز الخاصة••
اما هو فكان فقط يقراء كتابه بهدوء إلى أن قُطِع عليه هدوئه صراخُ صادِرٌ من كافيتيريا المدرسة••
هل كان لقائهما مقدرًا أم مجرد صدفة.. ؟
•••
لويس فنتارو & أديولا مارتينيز
الرواية لا تحتوي على مشاهد مخلة او خادشة للحياء 🔴🔴
جميع ماكتبت من وحي خيالي..
لا احلل من يأخذ اي شيء من ما كتبته من دون اذني.
ابتدت:20/1/2024
انتهت:
" هناك طريقة واحدة لجعل والدتي تحبك " قالت وكأنها وجدت الحل
" وهي ؟ " قال بحماس وكأنة وجد حلاً لمشكلة ليس لها حل وهي إرضاء حماته
" ان نبقى انا وانت هنا نعيش في منزل والدي " قالت بثقة محاولة كبت ابتسامتها بداخلها
" لا يعقل !! .... لما لا اذهب لأجلب جهازي وأتي " سخر لتبتسم ألين
" لا تجعلني انتظر اذهب واحضرة بسرعة " قالت مشيرة له الى الخارج وكأنها صدقت كلماتة الساخرة
" ألييين " صرخ أليكساندر بحنق
" اجل يا روحي " قالت بأبتسامة مستفزة
" سأقرأ على روحك ان لم تهربي حتى اعد الى الخمسة " ابتسم ابتسامة كاذبة
بدأت الكتابة : 26/6/2020
نهاية الكتابة :16/4/2024
مكتملة لكن غير مدققة لغوياً
#1 in romantic
#1 in love story
#10 رومانسي
#1 in obsession
#12 عاطفي