لاعچ
  • Reads 124
  • Votes 10
  • Parts 1
  • Reads 124
  • Votes 10
  • Parts 1
Ongoing, First published Feb 18, 2023
Mature
لم تَعد تؤثر فيني تلك الرسائل التي تأتي بشكل مفاجئ وبعد غياب وانسحاب طويل، قبل كنت اضن أنها علامة من السماء بأنه مكتوب ومقدر لي ولا داعي لابتعد عنه مرة أخرى ، اليوم ولاول مرة رسائله لم تشفع له بأرجاعي مثلما كنت أصبحت باهتة الحديث معه واختصر الكلمات ،لم يبقي في داخلي شيئًا يعيدني اليه في مثل كل مرة نبتعد عن بعض ،، اليوم تيقنت تماماً بأنه كان مجرد درس اتعلم منه بأن لا اثق بالعيون مرة اخرى ولا بالتلميحات ، انا استحق آن احُب بوضوح تام دون اي حيرة وتردد بمشاعره اتجاهي .
All Rights Reserved
Sign up to add لاعچ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
44 parts Complete
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
احببت مُنقذي(داعش)  cover
ياغايتي ومطلبي واصدق شعور cover
الزهر ما له رماح تصيب و تصيد  cover
خطوات نحو الظلام cover
شط بحر الهوى ( مكتمله) cover
راجس  cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
الاشوس cover
اولاد الحكم  cover
ملاك القيصر  cover

احببت مُنقذي(داعش)

79 parts Complete

هيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين الذين لايوجد لهم إلا الذكر فهل ستستمر حياتها هكذا ام سيلعب القدر دوره مره اخره.....؟؟