لمحة عن الكتاب رواية الجليد المميت .. أحبت آدارا الشتاء أكثر من سائر الفصول، فحين يحلُّ البرد على العالم يأتي تنين الجليد. لطالما كانت تنانين الجليد نادرة، حتى في تلك الأيام، وحين يُرى أحدها يظل الأطفال يُشيرون متعبين، ويتمتم الكبار ويهزون رؤوسهم، فعندما تظهر تنانين الجليد في الأنحاء فهذا نذير بشتاء طويل قارس. حين يخفق تنين الجليد بجناحيه تهب الريح الباردة وتدور دوامات الثلج العنيفة ويبدو العالم كأنه ينكمش ويرتعش ولما يفتح فاه العظيم ويزفر فما يخرج منه ليس نارًا، إذا كانت مستعدة لدفع الثمن. في هذه القصة نرى رواية « الجليد المميت» قصة بسيطة ولكن حافلة بسحر وجمال كتاباته ولغته الشعرية، تشجع القراء الصغار والكبار على دخول عالم الخيال من باب واحدٍ من أفضل من كتبوا فيه. فتنين الجليد ينفت البرد. غير أن آدارا طفلة الشتاء، وهو صديقها الوحيد، ومعا عليهما إنقاذ من تحبهم عندما تهاجم تنانين النار موطنها، ولكن. فقط باقي الروايه في الداخل فادخلوا واقراهاAll Rights Reserved