We will live in America
  • Reads 2,331
  • Votes 151
  • Parts 31
  • Reads 2,331
  • Votes 151
  • Parts 31
Ongoing, First published Feb 19, 2023
Mature
( الرواية قيد التعديل حالياً لم أعتزل  ) 

إنتبه ! إنها ليست مجرَّد رواية .

من هنا ، ستدخل إلى بُعد مختلف ، حيث أنَّك لن تخرج منه أبداً بمحض إرادتك ، إن لم تكن قادراً على ذلك ، فلا تدخل أبداً .

"  كيم تشينغ ساشا ، لم أكن الأفضل ، لكنني ملكتُ العالم " 

بداية كتابة القصة 23 / 2 / 2023 .

" ما أجمل ذلك الشعور ، وهو أن تتجاوز حاجز الخوف في قتل شخص ما ، ليس لأنك تريد الإنتقام ، بل لأنك تريد إشباع رغبتك في ذلك " 

" سأكون زعيمة المافيا ، أنا أعدكم " 

" شكراً لكِ ، بحمايتكِ لي ، أنتِ تجعلينني أرغب في قتل المزيد " 

تبدأ أحداث قصَّتنا في كوريا الجنوبيَّة وتحديداً العاصمة سيول ، حيث تعيش بطلتنا تشينغ ساشا يتيمة الأبويَن مع أخيها وزوجته ، وقعت في حبِّ معلم الكيمياء خاصتها المدعو " هونغ "  الشبيه التَّام لعضو الفرقة العالمية BTS " جيون جونغكوك " .

كانت أول سابقة لها في القتل لنوايا حسنة ، وهي إنقاذ صديقة طفولتها من الإبتزاز والتهديد الذي كانت تتعرض له من قبل رجل سيئ .

ومنذ ذلك الوقت ، إكتشفت أنها تستطيع قتل المزيد من الأشخاص دون الشُّعور بالهلع أو الخوف .

إلتقت بتلك المحاربة الغيبية المدعوَّة " جينا ويلسون " ، كم هي غامضة وغريبة ، لديها الكثير من الأسرار التي لا يعرفها أحد .
 
تابعوا الأجزاء القادمة لمعرفة المزيد من الأحداث .
All Rights Reserved
Sign up to add We will live in America to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
27 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
مملكة سفيد " أول الآثمين" by AnaZilzail
59 parts Complete
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
You may also like
Slide 1 of 10
|| ضغن الهرماس || cover
حمامة بغداد  cover
على كتف القبطان حمامة  cover
أنحطاط  cover
أسد مشكى ( ما بعد الجلاء )  cover
حارة اللحام. cover
درب الهوى مافيه بين كاسب وخسران  cover
مملكة سفيد " أول الآثمين" cover
وضاقت الأرض بي cover
أحفاد الشيخ خليل cover

|| ضغن الهرماس ||

61 parts Complete

‏كـ الحرباء داهيةٌ في الذكاء نكدية في بعض الأوقات حنونة دائمًا ومثل عود كبريتٍ سريعةُ الاشتعال هـي مثل جيش احتلال مثل لُغم موثوق مثل قضية اغتيال هـي شرِسة قوية و عنيدة و بداخلها ألفُ فكرة و جِدال تجمعت بها كُل الخِصال وجعلت للقوة عنـوان لهبت نار الأنتقام فـي قلبها وكان ســلاحها كيـدها واثبتت وصف سقراط بها: "امرأة مثـل الشجرة المسمومة التي يكون ظاهرها جميلاً، لكن الطيور تموت عندما تأكل منها" -بـ قلمي الكاتبة "سارة الحـسن"