THE OTHER SIDE
  • مقروء 17,155
  • صوت 443
  • أجزاء 18
  • مقروء 17,155
  • صوت 443
  • أجزاء 18
إكمال، تم نشرها في فبر ٢٠, ٢٠٢٣
ماذا عن فتاة هاجرت والدها و وطنها خوفاً على حياتها و هاربة من الفقر كيف سيكون مصيرها

جميع حقوق النشر تعود لي و الرواية من تأليفي بالكامل

Velez Geta
Casper Alexander

البداية : 2023_02_20
النهاية : 2023_06_09
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف THE OTHER SIDE إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#501خيالي
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
الموروث نصل حاد بقلم Asawr_Hussein22
28 جزء undefined أجزاء مستمرة
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Addiction  بقلم eva00ee
29 جزء undefined أجزاء إكمال
يبدو ان لا احد يعلم ما الفرق بين ان تحب .. وان تعشق .. او ربما قلة قليلة من تفقه ذلك فالأول يحكمة العقل.. اما الآخر فهو منطلق الجنون ، وقد يكون تعبيرًا الطف لمعنى الهوس ! ان تخدع نفسك المهووسه لتلطف عليها جريمتها .. تنادي نفسك بالعاشق المُحب وماهو الا ادمان و حماقة التعلق السقوط في بعد آخر من غير وعيٍ منا لمجرد خطأ اقترفناه او زيْغ نظرة عابرة .. في لحظة عجزت فيها المشاعر عن ترجمة مايحدث لها من انهيار وعدم تماسك يبدو الامر اشبه بالاستيطان ... عقلك و قلبك و كل جوارحك تميلان حينها لتستمر على ذلك الميلان غير شاعر بذاتك ومن ذا الذي يقوى على الإحساس تحت سلطنة العشق ! دولة قوية و جيش جبار احتلا قلبك .. دون اعتراض منك او دفاع .. أصبحت مِلكًا له في ثوانٍ بسيطة غير مدركٍ للامر .. كل تنهداتك و تآوهات صدرك منطلقها العشق .. كل دقيقة تفقد فيها نفسك لينحدر عقلك داخل أفكاره سبب آخر له .. انها حرب غير عادله ! المنتصر فيها لا يعلم بوجودها .. انت الخاسر الوحيد و الجريح هنا .. انت الرهينة و السجين و المُعذب و غنيمة بعد الحرب و النَفَل الاثمن .. فوق كل هذا لازال الطرف الاخر يجهل الامر ، توغلت في روحك عاطفة كنت في غِنًا عنها .. فلو كان الامر تحت سيطرتنا لما اختار أيٌ منا ان يصبح عاشق متيم بالحب والولاء .. تحرم على نفسك الجم