ماذا لو ودعتني ؟ ومنحتنيَ فصل الخِتامْ؟ حتئ أريح يدي من تقليبِ أخر صفحةٍ من قصتّي.. تلك التي يشتدٌ ابْيَضُها فُيعميني إذا اشتد الضلامْ القصهه كلش حلوه وقصيرا حبيت ملازم معنو اني اكره الملازمين وصار الي صار الكاتبه شذره هيه نفسه صاحبت القصهه .. انستكرامي t.abo_1