القصه سمعتها من رجل كبير وشايب في مقهى من مقاهي مدينه الموصل والي ضلت أبالي او استمتعت بيها جداً فحبيت اشاركم بيها مع بعض الإضافات من عندي القصه كلش رائعه اذا اتعمقتو بيها او خليتو كل فكركم بالقرائه
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية