القصه سمعتها من رجل كبير وشايب في مقهى من مقاهي مدينه الموصل والي ضلت أبالي او استمتعت بيها جداً فحبيت اشاركم بيها مع بعض الإضافات من عندي القصه كلش رائعه اذا اتعمقتو بيها او خليتو كل فكركم بالقرائه
تائهه لا تعرف معنى الحياه تنضج وسط انهيار
دموع , الم , فقدان , استنكار
تضرب بأقسى شيء تحرم من الامان تراودها افكار
ضجيجه , ترغب لنجاتها منهم لتعجز وعندما تغضع
يصادفها أليق , جارف , صارم , ليخلصها من فسادهم
يحاربو ليبتعد وتركها لصلهم
فهل يهذى بها إلى وقار لتبتعد من سعيرهم ام يتركها لتلهب بجحيمهم