حياتها الثانية || HER SECOND LIFE - rose - Wattpad

Story cover for حياتها الثانية || HER SECOND LIFE by sylvia_jika

حياتها الثانية || HER SECOND LIFE

Reads 59
Votes 1
Parts 2

Reads 59
Votes 1
Parts 2

لقد فقدت حياتي بطريقة ما و جعلت الكل في حالة هلع بعد ما شتمت الطاغية ولي العهد الامبراطور القادم  في القصر الامبراطورية أمام العالم أجمع لكن لما لَم أعُدم بعد لَم أنا على قيد الحياة؟
متى سوف تكف عن السخرية مني جلالتك؟
حتى تقعي لي بريس سميث
حتى وإن حاولت لن أنجح تعرفون المثل الشهير كل الطرق تؤدي إلى روما 
لكن الأمر مختلف معي فا كل طرقي تؤدي إليه
في الحقيقة إنه أفضل من روماAll Rights Reserved

Table of contents

2 parts

Sign up to add حياتها الثانية || HER SECOND LIFE to your library and receive updates

or

#31ادريان

Content Guidelines

You may also like

الإمبراطور لا يهمس عبثاً by wesmaire02

#رواية من تأليفي... لم يُختر اسمي... بل قُدّر لي. وُلِدت في الإمبراطورية الضعيفة، وفي اللحظة التي بدأتُ أتنفّس فيها، كانت حياتي تُجهَّز للتضحية. كـأي معاهدة سلام مشوّهة، كان الثمن: أنا. قالوا إنني الابنة المحبوبة، رمز العطاء، العروس التي ستُنهي الحرب. لكن الحقيقة؟ لم أكن سوى رقعة شطرنج، واختاروا التضحية بي مبكرًا. قدر لي الزواج من شقيق الإمبراطور... رجلٌ يحمل قلبًا لامرأة غيري. لم أطلب حبه. كل ما أردته؟ أن يُعاملني كبشر. لكنه تركني... تمامًا كما فعل الجميع. وكنت أظن أنها النهاية... حتى وقف أمامي هو. الإمبراطور نفسه. الغامض، البارد، الذي لا تقترب منه النساء... والذي همس أمام الجميع: "هل توافق الأميرة على الزواج بي؟" لم أستوعب سؤاله... ولا نبرته، ولا نظراته التي لا تشبه أي شيء رأيته من قبل. هل هو خلاص؟ أم فخ آخر؟ في هذا القصر... لا أحد يقول الحقيقة، وكل من يبتسم، يخفي خنجرًا خلف ظهره.

Beyond the Crown by rine_thv

الحب يتجاوز كل الحواجز، حتى وزن التاج وما ورائه. انا لي بهذا الاحساس الذي يراودني عنك كيف تجعلني كل ابتسامة و كل همسة منك احس انني اعرفك قبلا رغم انني لم اراك. لما تدفعني للتفكير بإستنتاج مستحيل بانني عرفتك واحببتك في مكان وزمان مختلف في وجود اخر تايهيونغ لوسيانة Beyond the Crown ~♡

عشق النسيان " الجزء الاول من سلسلة العشق" by Nemo927530

سمعنا كتير عن الملوك والممالك زمان ف التاريخ وعن تضحيتهم عشان المملكه هيحصل اي بقي لما الايه تتقلب ويبقي اللي ف القصر هم اللي بيدمروه تابعوني

The Scorpion Riddle by Ssaa695

"هذه الليلة ستكون الأولى... والأخيرة التي نقضيها معًا. لا أنوي إنجاب وريث من هذا الزواج." "ابني سيبقى وريثي الشرعي، حتى وإن أصبحتِ أنتِ الإمبراطورة." "إذن، لماذا تزوجت بي، سيدي، ما دمت لا تنوي إنجاب وريث مني؟ يبدو أن لا فائدة تُرجى مني بالنسبة لك. من الواضح أنك لا ترغب في ضم طفل جديد إلى العائلة الإمبراطورية بجانب الأمير. فلماذا تزوجتني إذًا؟" كلارا، أميرة من بلاط الشرق، أُرسلت في زواج سياسي إلى إمبراطور إنجلترا الأرمل، حاكم إمبراطورية عظيمة مزدهرة في النصف الغربي من العالم. لكنها سرعان ما اكتشفت أن زوجها لا يوليها أي اهتمام؛ فهو يفضّل قضاء وقته بأكمله مع ابنه الصغير على أن يكون بجوار عروسه الجديدة. وما يزيد المشهد غموضًا هو أن القليل فقط من يعرف شيئًا عن الإمبراطورة الراحلة، سوى أنها فارقت الحياة في ظروف مبهمة بعد وقت قصير من ولادة الأمير. في ظل هذا الماضي المظلم، وتلك المشاعر المتجمدة، تجد كلارا نفسها حبيسة قصر لا يشبه القصور، وزواج لا يمتّ للزيجات بصلة. فهل ستتمكن من كشف الأسرار المدفونة خلف جدران هذا الصرح؟ وهل سيبقى قلب الإمبراطور مُغلقًا أمامها، أم ستشق طريقها إليه رُغم جفاء البداية وكل ما يحول دونهما؟ الرواية بدأت: 2024... وأنتهت:...

Part 1 | ندمك قد بدا الان فقط by null

الأميرة لي وي يانغ الكتاب الثاني. by julai5000

الوصف: الحياة لا يمكن التنبؤ بها. أحب زوجها أختها غير الشقيقة، وخلعها من منصب الإمبراطورة، بل وأجبر ابنها على الموت. في ذلك القصر البارد، أُجبرت على شرب النبيذ السام. لذلك في الحياة التالية، قطعت وعدًا بعدم القيام بأي أعمال خيرية ومساعدة الآخرين، وعدم دخول القصر أبدًا وعدم أن تصبح الإمبراطورة أبدًا! في منزل رئيس الوزراء، تولد ابنة العشيقة من جديد في صورة شيطانة. زوجة أب شريرة؟ سأتأكد من ذهابك إلى الجحيم! أخت غير شقيقة كبيرة ذات وجهين ومنافقة؟ سأمزق هذه الواجهة الجميلة! أخت غير شقيقة ماكرة؟ سألقيك في القبر! أنتم لم تسمحوا لي بالعيش بسلام لذلك يجب أن تتوقعوا نفس الشيء أيضًا! في البداية أردت أن أبقى بعيدًا عن الكوارث قدر الإمكان، لكن قلب الإنسان كالإبرة في البحر - من المستحيل البحث عنها، ومن المستحيل فهمها. الرجل الذي أقسم ذات يوم على التخلي عنها ولكنه أصبح شخصًا لا يستطيع العيش بدونها. فجأة يعترف العدو من الحياة الماضية بمشاعره تجاهها. والأسوأ من ذلك أنها منزعجة من رجل وسيم ذو بشرة سميكة لا يعرف كيف يستسلم! تصنيف: رومانسي، تاريخي جوسي، خيال، مأساة، أكشن، مؤامرات.

وعشقها الامبراطور ل (ملكه الإبداع ايه محمد) by hagaresmaail

فتاه عنيده جدا وامبراطور اعتاد علي اطاعه اوامره ولكن العنيده ترفض اوامر الامبراطور فماذا سيفعل الامبراطور مع هذه العنيده ؟ تابعوا روايه وعشقها الامبراطور بقلم (ملكه الإبداع ايه محمد)

سأكون الشريرة التي أريد by asillllllllll

ولدت كشريرة في العهد الفكتوري التي اعماها الطمع و الحقد بسبب من حولها و نهايتها الماساوية التي انهاها لها الشخص الذي تحبه و انتهت قصت حبها بنهاية حزينة لكني لن اجعل هذا يحدث بما اني أصبحت مكانها و سانتقم لها ممن عذبها سأكون الشريرة التي تنهيهم '' حسناً بما انهم من صنعوا هذا الشر ساجعلهم يذوقون عذابه '' سلسلة الانتقام بدات

ايليا والعصر الفكتوري by Kira1s

اقع من الدرج و استرجعت ذكريات حياتي السابقة التي كنت فيها وحيده و الشيء الوحيد الذي يخفف من هذه الوحده هي روايتي المفضلة التي أنا فيها الآن القصة تدور حول ابنت ( اينجل ) الكونت ( البطلة النموذجية لكل رواية) و الذي كان يكرهها و تواجه صعوبات و يقع ولي العهد ( لوكاس ) في حبها و يقتل خطيبته الشريره ( إيليا( انا )) لأنها حولت تسميم البطلة انا كنت أكره البطلة لأنها سبب في موت إيليا شخصيتي المفضلة و الآن هل تستطيع إيليا النجاه من الموت؟ ماذا سيكون مصيرها يا تري؟ الرواية من خيالي وغير مقتبسة من أي رواية او قصة أخرى و هي جهدي الخاصة هذه أول رواية اكتبها في حياتي أتمنى أن تنال اعجابكم

You may also like

Slide 1 of 8

الإمبراطور لا يهمس عبثاً cover

Beyond the Crown cover

عشق النسيان " الجزء الاول من سلسلة العشق" cover

The Scorpion Riddle cover

الأميرة لي وي يانغ الكتاب الثاني. cover

وعشقها الامبراطور ل (ملكه الإبداع ايه محمد) cover

سأكون الشريرة التي أريد cover

ايليا والعصر الفكتوري cover

الإمبراطور لا يهمس عبثاً

#رواية من تأليفي... لم يُختر اسمي... بل قُدّر لي. وُلِدت في الإمبراطورية الضعيفة، وفي اللحظة التي بدأتُ أتنفّس فيها، كانت حياتي تُجهَّز للتضحية. كـأي معاهدة سلام مشوّهة، كان الثمن: أنا. قالوا إنني الابنة المحبوبة، رمز العطاء، العروس التي ستُنهي الحرب. لكن الحقيقة؟ لم أكن سوى رقعة شطرنج، واختاروا التضحية بي مبكرًا. قدر لي الزواج من شقيق الإمبراطور... رجلٌ يحمل قلبًا لامرأة غيري. لم أطلب حبه. كل ما أردته؟ أن يُعاملني كبشر. لكنه تركني... تمامًا كما فعل الجميع. وكنت أظن أنها النهاية... حتى وقف أمامي هو. الإمبراطور نفسه. الغامض، البارد، الذي لا تقترب منه النساء... والذي همس أمام الجميع: "هل توافق الأميرة على الزواج بي؟" لم أستوعب سؤاله... ولا نبرته، ولا نظراته التي لا تشبه أي شيء رأيته من قبل. هل هو خلاص؟ أم فخ آخر؟ في هذا القصر... لا أحد يقول الحقيقة، وكل من يبتسم، يخفي خنجرًا خلف ظهره.