نحن أصدقاء طفولة مميزين،ما زلنا أصدقاء إلى الآن لكن الصدمة هي عندما قرر أبي منعي من الدخول للمدرسة الإعدادية لسبب غير معروف تربيت بدون أم، لكن لحسن حظي كان لدي صديق لطيف، ولدنا في نفس اليوم و لدينا نفس الأحلام،أمر جيد، حقاخلال هذه السنوات الثلاثة كان يزورني نلعب سويا،وفجأة أتى اليوم الذي سيواجهني أبي بحقيقة أنني سأعود للمدرسة بعد فصل الصيف أي سأرتاد المدرسة الثانوية السنة الأولى لي..... و من هنا تبدأ هذه الرواية