تختلس النظر إلى عروق يده البارزة ، صعودا إلى عظم ترتوقته ، صعودا إلى فمه الحاد ، و تواصل عينيها رحلتهما إلى شفتاه التي تغريها و بشدة ، و عندما أطالت النظر سألها بصوته العميق " هل انتهيتي من تأملي ".... -- قصة قد لا تعجبك أحداثها كونها قاسية و ليست رومنسية ذات نهاية سعيدة كما تتوقع --All Rights Reserved