[مكتملة ☑] متيم بك
  • Reads 43,021
  • Votes 1,905
  • Parts 29
  • Reads 43,021
  • Votes 1,905
  • Parts 29
Complete, First published Feb 26, 2023
تيشا كالدويل فقدت امها فاحتمت بوالدها ، لكنه كان قاسياً لخوفه عليها من الحياة و تجاربها، اراد تزويجها وتأمين مستقبلها لكن تيشا تفضل اختيار شريك حياتها ، فتهرب الى حنان عمتها المقيمة بعيداً عنهما وهناك تصطدم برجل شبيه بوالدها . تكرهه . . لكنها تجد نفسها مجبرة على القبول به زوجاً ... ليلة العاصفة جعلتها عروساً له ... علاقتها به كالسراب يتراءى لها لكنها لا تصل اليه.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add [مكتملة ☑] متيم بك to your library and receive updates
or
#9arabic
Content Guidelines
You may also like
تانجو   by EmanSakr
56 parts Complete
شعرت بأنفاسه الساخنة تلفح وجهها و هو يقترب منها ليقبلها ... فعرفت انه لا مفر مما هو مقدم عليه و قد بدأت دقات قلبها تتسارع بطريقة تنذر بالخطر .... ظلت تترجاه الا يقترب و لكن صوتها لم يخرج لحيز اذنه فقد احتبس الصوت بداخلها ... و لكنها همست بقنوط في محاولة اخيرة لإبعاده : " ارجوك ماريوس ... توقف " و لكنه لم يتوقف .... كما لو كان لم يسمعها ... الا انها همست تلك المرة بصوت اعلي : " ألا تريد ان تعرف قبلا طبيعة العلاقة بيني و بين والدك ؟ .... في النهاية قد لا تود الاقتراب من عاهرة محبة للمال كما تحب ان تطلق علي " رمت تلك الكلمات علي مسامعه بحماقة و طيش منبعه رغبتها في التخلص من ذاك الموقف الذي كان يضغط علي اعصابها بشدة . توقف عن اقترابه منها لتقابل عيناها وجهه المتجمد بلا اي تعبيرات تماما كتمثال من الجليد .... اما عيناه فقد كانت شيئا اخر . كانتا كفوهة بركان ينذر بالثوران ... للحد الذي شعرت معه بأن اللهب المتدفق منهما يحرق عيناها ... فلم تستطع ان تحيد بهما بعيدا عن اسر نظراته التي قاضتها و حكمت عليها بالموت ... كانت فقط بانتظار تنفيذ حكمه عليها ... فلو ان النظرات تقتل لاصبحت في عداد الموتي في لحظتها ... و لكنها فقط تنتظر ثورة غضبه التي ستطالها بعدما تمر سحابة صدمته .
عروس الشيطان ~  by arena10014
35 parts Ongoing
حينما يقرر ملك طاغية إجبار ولدهِ الخبيثِ على الزواج .. من المُحال أنْ تنتهي الأُمور على خير .. وليام كان أميراً مستعداً لركلِ أبيهِ من فوق العرش مُقابلَ ألا يُصبح سلعةً في اياديهِ ... و بُحكم كونهِ "أميراً مُحترَماً" كما يدَّعي ... بدلاً من التصرف كثائر مجنون هو أدارَ الأمور كما يحب أن يفعل .. دبلوماسية مع رشّة حقارة و الكثير من الذكاء.. هذا ما يُفسر أنّ إخوتهُ الثلاثة الأصغر باتوا كذلك في مرمى النيران .. لإختيارِ عروسة من بين أربع أميرات و إنشاء علاقة سياسية مع دولتِها .. ما لا يعرفهُ أحد أن هؤلاء الإخوة هم مجرد دُمى تجرُّ مسؤوليات الخلافة جرّاً .. مع وجود بعض الرّغبة في إنتزاع العرش من أخيهم الأكبر .. أحلام البسطاء بإختصار .. إذا كان الأمير الأول شخصيّاً هو ثعلب خَتَم كُلَّ مستويات الحقارة و لا يعتق تلك الإبتسامة الماكرة من ثغرهِ .... فهوَ حتماً لم يكن يحملُ أيَّ توقعاتٍ تجاهِ مجموعة من النساء المدللات .. فكان ما ينتظرهُ صفعةً من القدر بظهور تلكَ الأفعى السّامة التي توازيهِ في ذكائهِ بل قد تتفوق عليهِ في كيدِها ! فما كان منها إلّا أن لدغتهُ في صُلبهِ .. و هو تلّقى اللّدغة بإبتسامة كأنّهُ ينتظر هذهِ اللّحظة من دهر ..
You may also like
Slide 1 of 10
تانجو   cover
عروس الشيطان ~  cover
عشق أولاد الذوات cover
دخيلة الشيخ رائد cover
My Neighbor ❤ ✔ cover
My happiness: سعادتي cover
The Monster cover
Kayan||Z.M|| cover
she's a journalist - هي صحفية cover
لقاء الأقدار- RENCONTRE DES Destins cover

تانجو

56 parts Complete

شعرت بأنفاسه الساخنة تلفح وجهها و هو يقترب منها ليقبلها ... فعرفت انه لا مفر مما هو مقدم عليه و قد بدأت دقات قلبها تتسارع بطريقة تنذر بالخطر .... ظلت تترجاه الا يقترب و لكن صوتها لم يخرج لحيز اذنه فقد احتبس الصوت بداخلها ... و لكنها همست بقنوط في محاولة اخيرة لإبعاده : " ارجوك ماريوس ... توقف " و لكنه لم يتوقف .... كما لو كان لم يسمعها ... الا انها همست تلك المرة بصوت اعلي : " ألا تريد ان تعرف قبلا طبيعة العلاقة بيني و بين والدك ؟ .... في النهاية قد لا تود الاقتراب من عاهرة محبة للمال كما تحب ان تطلق علي " رمت تلك الكلمات علي مسامعه بحماقة و طيش منبعه رغبتها في التخلص من ذاك الموقف الذي كان يضغط علي اعصابها بشدة . توقف عن اقترابه منها لتقابل عيناها وجهه المتجمد بلا اي تعبيرات تماما كتمثال من الجليد .... اما عيناه فقد كانت شيئا اخر . كانتا كفوهة بركان ينذر بالثوران ... للحد الذي شعرت معه بأن اللهب المتدفق منهما يحرق عيناها ... فلم تستطع ان تحيد بهما بعيدا عن اسر نظراته التي قاضتها و حكمت عليها بالموت ... كانت فقط بانتظار تنفيذ حكمه عليها ... فلو ان النظرات تقتل لاصبحت في عداد الموتي في لحظتها ... و لكنها فقط تنتظر ثورة غضبه التي ستطالها بعدما تمر سحابة صدمته .