Story cover for -مكتملة-"e r e a s d" ♡ «الممسوح»  by Novii_dazai
-مكتملة-"e r e a s d" ♡ «الممسوح»
  • WpView
    Reads 7,730
  • WpVote
    Votes 427
  • WpPart
    Parts 25
  • WpHistory
    Time 1h 54m
Sign up to add -مكتملة-"e r e a s d" ♡ «الممسوح» to your library and receive updates
or
#7يوري
Content Guidelines
You may also like
لكمات على حافة الجنون by Maesen_09
102 parts Ongoing
كان ملاكمًا لا يُهزم، تُخشى قبضته، وتُهابه الحلبة، فبقي يحترق بصمت. لكن أمام ابنة عمه اليتيمة، كان ضعيفًا كطفلٍ يبحث عن حضنٍ دافئ. فقدت والديها في حريقٍ مروّع، ولم ينجُ من النيران سوى جسدها... أما قلبهاصارت مريضة نفسيًا، تنام على الخوف وتصحو على ارتجافة. اقترب منها، لا كوصيّ، بل كظلٍّ يحاول أن يُعيد الضوء لمن فقده. نجح... شيئًا فشيئًا بدأت تثق، تبتسم، وتتحدث.حتى جاء يوم قرّر فيه الجدّ أن يُظهرها للعائلة في حفلٍ كبير جمع احفاده واقام حفلا . لكن الزحام، والأنوار، والهمسات... أعادوا النيران إلى رأسه صرخت، هربت، وهو صفعها اول مره يمد يده عليها دون ان يستمع اليها. قالت له وهي ترتجف: "أخافك." تلك الكلمة قصمت قلبه.... قرر عمها تهجيرها خارج بلاد لكي يحميها كان كل يوم يقنع نفسهبفكرة واحد وهي"عسى بُعدي يُهدّئك، عسى غيابي يطفئ ما تركه الحريق."مرت سنوات، وعادت هي بعد فترة طويلة من الغياب. كان قلبه لا يزال مليئًا بالحب لها، وعاد يحاول استعادتها، وكان من الصعب عليها أن تعود إلى حضنه. ولكن مع مرور الوقت، أعادت بناء جسر الثقة بينهما. ولكن في تلك اللحظة، كان هناك شخص آخر يحمل مشاعر مختلفة. ابنة عمها، التي كانت تكنّ له مشاعر حب قديمة، قررت الانتقام. حاولت قتل البطلة، لكن البطل تدخل في اللحظة الأخيرة محاولًا حماي
You may also like
Slide 1 of 10
لكمات على حافة الجنون cover
My / obsession  cover
Westside Connection  cover
The Boy I Admire From Afar cover
زواج اجباري من زعيم مافيا  J. m cover
السيد جيون || 𝐌𝐑 𝐉𝐄𝐎𝐍  cover
Нєαℓ мє cover
هوس ال�زعيم/ 𝑻𝒉𝒆 𝑩𝒐𝒔𝒔'𝒔 𝑶𝒃𝒔𝒆𝒔𝒔𝒊𝒐𝒏 cover
حين التقينا مجدّدًا  cover
After High Series # 1: Do You Swear? cover

لكمات على حافة الجنون

102 parts Ongoing

كان ملاكمًا لا يُهزم، تُخشى قبضته، وتُهابه الحلبة، فبقي يحترق بصمت. لكن أمام ابنة عمه اليتيمة، كان ضعيفًا كطفلٍ يبحث عن حضنٍ دافئ. فقدت والديها في حريقٍ مروّع، ولم ينجُ من النيران سوى جسدها... أما قلبهاصارت مريضة نفسيًا، تنام على الخوف وتصحو على ارتجافة. اقترب منها، لا كوصيّ، بل كظلٍّ يحاول أن يُعيد الضوء لمن فقده. نجح... شيئًا فشيئًا بدأت تثق، تبتسم، وتتحدث.حتى جاء يوم قرّر فيه الجدّ أن يُظهرها للعائلة في حفلٍ كبير جمع احفاده واقام حفلا . لكن الزحام، والأنوار، والهمسات... أعادوا النيران إلى رأسه صرخت، هربت، وهو صفعها اول مره يمد يده عليها دون ان يستمع اليها. قالت له وهي ترتجف: "أخافك." تلك الكلمة قصمت قلبه.... قرر عمها تهجيرها خارج بلاد لكي يحميها كان كل يوم يقنع نفسهبفكرة واحد وهي"عسى بُعدي يُهدّئك، عسى غيابي يطفئ ما تركه الحريق."مرت سنوات، وعادت هي بعد فترة طويلة من الغياب. كان قلبه لا يزال مليئًا بالحب لها، وعاد يحاول استعادتها، وكان من الصعب عليها أن تعود إلى حضنه. ولكن مع مرور الوقت، أعادت بناء جسر الثقة بينهما. ولكن في تلك اللحظة، كان هناك شخص آخر يحمل مشاعر مختلفة. ابنة عمها، التي كانت تكنّ له مشاعر حب قديمة، قررت الانتقام. حاولت قتل البطلة، لكن البطل تدخل في اللحظة الأخيرة محاولًا حماي