لَوْحَةٌ بِاللَّونِ الأسْوَد.
2 parts Ongoing . . .
فَوقَ الأَرْضِ، كُنتُ لَا أُبْصِرُ سِوَىٰ الغَيمِ.
أَتَفَيَّأُ ظَلَالَهُ، وَأَجْهَلُ أَنَّ خَلْفَهُ سَمَاءً أَزَلِيَّةً... مَا كَانَتْ مَلَكُوتَهَا عِندِي إِلَّا نُورًا مَكْنُونًا؛ لِأنِّي أُبْتُلِيتُ بِوَجْهِ الغُيُومِ...
أُحِبُّ نَسِيمَهَا، وَأَرْجُو رَشَّهَا! رَغْمَ أَنَّهَا تُخْفِي فِي طَيِّهَا تَقَلُّبَ الرُّوحِ، وَخَوْفَ الْمَدَىٰ...
دِثَارُ سُحُبِي تَكْتُمُ سَمَائِي... حَقِيقَتِي!!.
☆.٭
فَحْوَاها: غُمُوض، نَفسِيّ، تراجِيدي، خَيالٌ علمِيّ، برُومانْس.
طَاهِرَةُ المَضْمُون، لا تُخَالِفُ شَرْعًا وَلا تُنافِرُ خُلُقًا.