هل راودك شعور إن تعيش كجسـدٍ خالي من الروح، أو أن يَتخلى عَنكْ من كان مسكنًا لِـروحك، أو أن يخُذلك مفضلَك، أو تخُذلك أحلامُك، أو أن يأسُرك ماضيك، حينَها فِقد سَتتيقن أنَك فقدتُ روحِك بدون عودة، سلامٌ على روحِك حتى تَهدى وتعود إليك من جديد _رواية عهود. _الكاتبة ساره ابراهيم بكر.All Rights Reserved