من نفاذة احلامي ، يطلّ عمري المهدور وينفث فيني فضاءات نسيم النيران ، يهمس في اذني الآلام حتى اصبحت لا اشعر بشيء ولا اجبر نفسي على الشعور كل ما ارتجيه ان تتنازل لي الايام عن الضبابية ، وان ترشدني اين تمكن الراحة لاستطيع لمسها ، فقط ان لايكون كل هذا البحث المضني في سبيل الفراغ ! بقلم الكاتبة : درّة 🐎✨All Rights Reserved