♤𝑻𝒉𝒆 𝑫𝒂𝒏𝒈𝒆𝒓𝒐𝒖𝒔 𝒘𝒐𝒎𝒂𝒏♤
  • Reads 225
  • Votes 29
  • Parts 6
  • Reads 225
  • Votes 29
  • Parts 6
Ongoing, First published Mar 03, 2023
𝑻𝒓𝒖𝒆 𝒍𝒐𝒗𝒆 𝒂𝒍𝒘𝒂𝒚𝒔 𝒎𝒂𝒌𝒆𝒔 𝒂 𝒃𝒆𝒕𝒕𝒆𝒓 𝒎𝒂𝒏 𝒓𝒆𝒈𝒂𝒓𝒅𝒍𝒆𝒔𝒔 𝒐𝒇 𝒕𝒉𝒆 𝒘𝒐𝒎𝒂𝒏 𝒉𝒆 𝒍𝒐𝒗𝒆𝒔 
                        ...𝓐𝓵𝓮𝓴𝓼𝓪𝓷𝓭𝓮𝓻 𝓓𝓾𝓶𝓪...

 ان الحب الحقيقي  دائما مايخلق رجلا افضل بصرف النظر عن المرأة التي يحبها 
هي كانت حب حياته اول فتاة دخلت إلى حياته فكان هو الرجل الذي  احبته بكل مافيها وضحت من أجله فماذا يحصل عندما تعود بعد خمس سنوات للإنتقام من حب حياتها الذي لازالت في أعماق قلبها تكن له مشاعر تلك الفتاة الصغيرة الصادقة
                    فهل الحب أقوى من الإنتقام؟
All Rights Reserved
Sign up to add ♤𝑻𝒉𝒆 𝑫𝒂𝒏𝒈𝒆𝒓𝒐𝒖𝒔 𝒘𝒐𝒎𝒂𝒏♤ to your library and receive updates
or
#869إنتقام
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
13 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الموروث نصل حاد cover
عشق أولاد الذوات cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
الامارة cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
أنا وأسمري  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.