سارية القمر الأحمر
  • Reads 279
  • Votes 18
  • Parts 14
  • Reads 279
  • Votes 18
  • Parts 14
Ongoing, First published Mar 03, 2023
كُن حذرًا دائمًا فأنت لست وحدك بهذا الكون هناك ضيوف يقيمون معك بنفس المنزل، من المحتمل أنهم جوارك الآن يتصفحون معك هذة السطور، فوجودهم أمر حتمي لا شك به، كن متأهب لحدوث أي شيء غير اعتيادي معك، قد يكون وجودك معهم بنفس المكان يزعجهم ويريدون مغادرتك بأسرع وقت.
All Rights Reserved
Sign up to add سارية القمر الأحمر to your library and receive updates
or
#78ليزا
Content Guidelines
You may also like
عائش [وأسطورة الممالك السبعه ] by MarweSaid
16 parts Ongoing
الجزء الثاني من رواية (بالغرفة المغلقة ) تحكي عن اسطورة الممالك السبعه في عهد الملك سليمان(سيدنا سليمان) والذي حكم كل الممالك بيد من حديد وكانت تعيش حينها في سلام مع بعضهم البعض وهذه الممالك هي [الشمس/ والقمر /والنور /والنار والارض/ والماء/ والرياح ] وكل منهم لها كتاب يحكمها وقوانين لا تستطيع أي مملكة الخروج عنها وكل هذه الكُتب كانت تحت سيطرت سيدنا سليمان حتي جاء اليوم الذي مات فيه وترك هذه الكُتب مخبئه تحت كرسي العرش الخاص به وقد حرم علي الجن والشياطين المساس بها بتعاويذ تحميها منهم ومن يلمسها يحرق بالحال ويقال إنها ✨️ فيها كل اسرار الكون والتحكم فيه ، ويقال✨️ إنها بها تعاويذ تسخر كل الشياطين والجن وتجعلك تسخر الرياح وتفهم لغه الطيور والحيوانات . ويقال ✨️ إن تجمعهم سويا يجعل الكون كله يعيش بسلام ولذلك استخدم الشياطين بعض البشر لاخراج هذه الكُتب من مخبئها وتوزيعها في أكثر من مكان حتي لا تتجمع بجانب بعضها مره اخري لتظل الأرض بحروب دائما ويقال ✨️ إنها مجرد أساطير ليس لها أساس
You may also like
Slide 1 of 10
ألموت (8:00) cover
«لـــو!»✔️⁩ cover
شيزوفرينيا خاصة cover
اسكريبتات رشحلي رواية cover
إحتجاز العُقول cover
سجينه مختل لا يرحم cover
ظلال الماضي  cover
عائش [وأسطورة الممالك السبعه ] cover
الجزار cover
أسطورة أطلانتس الضائعة ( يتم تعديل السرد ) cover

ألموت (8:00)

15 parts Ongoing

في لُج بحرٍ من الخوفِ مُبحرٌ والريح تعصف في صدري والظلام ينبتُ حول قلبي اغوص باعماق الاحلام واعود لمركبي المُتهالك الذي من غير شراعٍ ومجداف لقد بدءت اتأكل من شدة اليأس هُنا بدء عقلي يقوم بضوضاءٍ وتساؤلات كثيرة داخلي كيف يبدو العالم خارج قوقعتي؟ سؤالٍ مُبهم يقابلهُ جوابٍ ضئيل لاني لم اخرج منها من قبل وهذا يزعجني كوني كُلما حاولت الخروج اجدها تكبر اكثر يراودني فضول عن العالم الخارجي وهل سيلاحقني نفس الشعور؟ هل ساجد هذا الكوكب مُوحَش كما الآن؟ هل ستبقى تلك المقبره داخل عيني؟ هل ساكون قادره على تدفئة ذالك البرد الذي تسلل داخل احشائي؟ لا اعرف.. رُبما سيستحوذ الخوف داخلي يوماً ما واسير الى مهاوي الرَّدى لالقى حتفي قبل أَن اجد ردًا يرضيني {مِن وحي الخيال}