وجوهٍ مُتعددة ' أصابهم الهيّامِ '
13 parts Ongoing كانوا كالغُرباء ما بينهم لم يكن يتعدى حدود المعرفة العابرة، ولكن حاوطهم الهيّام بِكُل مَجدهِ، بعضٍ منهم لم يَستطع الوصول لما يهواه، والبعض الآخر حاول بِكل قوتهِ الحصول على حبيبُه، حتى هبّت ريّاح السخطِ لتؤدي بِهم، وانتشرت الخيانةِ فمزقتهُم إربًا، و وجدوا أنفسهم منخرطون بقضايا المجتمع و وقفت بينهم القوانين،
هَل سيكفيهم هيّامِهم أم سينقلب كل شئ فوق رؤوسهم،
ربما لم يتفقوا أبداً، ولكنهم حينما فعلوا اتفقوا على الحُب، وعلى أن الهيّام لم يجعلهم يهربون مِنه.
..........
' المجتمع حكم علينا بالصمت، مفيش ست بتعرف تاخد حقها هنا '
..........
' كل اللعب بيبقى على الشباب اللى لسه طالع، كأنهم عارفين أنهم محتاجين اي حاجه تنسيهم الهم اللى هما فيه '
.........
' وكأنه سم بيجري في دمي، قضيت سنين اتعالج منه وبرضو مش عارفه أنساه '
>>>>>>>>>><<<<<<<<<
رواية بقلم : شاهيناز مُحمد.
رواية بمجهودي الخاص لا أحلل النقل دون الرجوع إلي.