لقد ندمت أشد الندم حينما قبلت الزواج بك يا سيادة الدوق ارثر كروناسوس ابي لم يوافق على زواجي منك لكن انا اصريت على الزواج بقولي انك رجل شجاع و نبيل وإضافةً صديق اخي الاكبر سوف اعيش حياة مليئةً بالسعادة والرفاهية لكن تبين عكس ذلك في فترة زواجنا السنة ونصف لم اشعر بالسعادة بل البؤس والحزن لقد كنت سعيدة عندما كنت إبنة الماركيز اما عندما اصبحت الدوقة لقد سلبت حريتي لان المرأة المتزوجة يجب ان تبقى في بيتها وتعتني بالأطفال لا تخرج ولا تعمل هكذا هي كانت مملكة بريطانيا العظمى في القرن التاسع عشر او بالاحرى العصر الفكتوري ، حان الوقت للطلاق بعدما أصدر ولي عهد المملكة انه يمكن للمرأة الطلاق عندما كان ممنوع على المرأة الطلاق فانا أخبرت ولي العهد انني اريد الطلاق و لقد قَبِلَ على اقتراحي لكن الصدمة حينما ردة فعل ارثر عند طلبي للطلاق !All Rights Reserved