Story cover for جزيره القراصنه  by SondosMohmoud
جزيره القراصنه
  • WpView
    Reads 23
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 23
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Mar 04, 2023
جزيره اعتادت ان تكون معزوله عن باقي المملكه لطبيعه سكانها المتمردون وقوتهم وشجاعتهم لذا لم يجرؤ اي ملك ان يغزوا الجزيره الا الامير الصغير عندما كلفه اباء الملك بالذهاب الى الجزيره ليتفاوض مع اهلها لسبب ظاهري وهو عبور السفن حول الجزيره ولكن سبب الدفين هو الحصول على الجزيره ودخولها لم يكن يعرف الامير انه بمجرد الذهاب الى هناك ستنقلب حياه راسا على عقب ويقع في المتاعب وفجاه يكشف سر تلك الجزيره بما جعلوه اسير هناك كي لا يفشي سرهم الاعظم
All Rights Reserved
Table of contents

1 part

Sign up to add جزيره القراصنه to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
عشقت أسيرتي by RolaHany3
12 parts Ongoing
-توقف أيها الحقير. قالتها "ليساء" بنبرة حادة بعدما رفعت رأسها بشموخٍ و هي تتحدي الحراس و كل من يقف بجانبها، و بتلك اللحظة إستدار الملك "سفيان" لها ليرمقها بقتامة واضحة، أما الحراس فلم يستطعوا فعل أي شئ خشية من رد فعل الملك الذي كان يقترب منها قبل أن يهمس بنبرة خافتة تشبه فحيح الأفعي: -كيف تجرؤين!؟ رمقته بنفورٍ قبل أن تهتف بإحتقارٍ و هي تنظر لتاجه بإشمئزازٍ: -إخلع ذلك التاج أنتَ لا تستحقه أيها الحقير. إبتسم لها بإستفزازٍ قبل أن يهتف بثقة بعدما رمقها بجموحٍ: -معركتنا الدامية وضحت من يستحق التاج يا صغيرتي، و وضحت أيضًا من أصبح أسير و خادم ذليل. حاولت فك كلا كفيها من تلك الأحبال التي تقيدها و هي ترمقه بشراسة صارخة ب: -أنا لست أسيرة أيها القذر أنا هنا الملكة. إتسعت إبتسامته و هو ينظر في عينيها مباشرةً قبل أن يرد عليها بنبرته المستفزة التي أثارت حفيظتها لتبرز عروق نحرها من فرط الإنفعال: -يا إلهي تلك الصغيرة لا تعرف بوجودها بمملكتي! بقلم/رولا هاني.
You may also like
Slide 1 of 10
عشقت أسيرتي cover
Kingdoms of Anarasia  cover
The forbidden love cover
الجزيرة الملعونه  cover
أنـت مـرادي  cover
آلَعٌنِقُآء آلنِآدٍر ♡ جّيَکْوٌکْ cover
MY ANGEL ĪRIẞ cover
زواج الارضاء  cover
احببت منحرفه cover
عودة الحقيقة المخفية cover

عشقت أسيرتي

12 parts Ongoing

-توقف أيها الحقير. قالتها "ليساء" بنبرة حادة بعدما رفعت رأسها بشموخٍ و هي تتحدي الحراس و كل من يقف بجانبها، و بتلك اللحظة إستدار الملك "سفيان" لها ليرمقها بقتامة واضحة، أما الحراس فلم يستطعوا فعل أي شئ خشية من رد فعل الملك الذي كان يقترب منها قبل أن يهمس بنبرة خافتة تشبه فحيح الأفعي: -كيف تجرؤين!؟ رمقته بنفورٍ قبل أن تهتف بإحتقارٍ و هي تنظر لتاجه بإشمئزازٍ: -إخلع ذلك التاج أنتَ لا تستحقه أيها الحقير. إبتسم لها بإستفزازٍ قبل أن يهتف بثقة بعدما رمقها بجموحٍ: -معركتنا الدامية وضحت من يستحق التاج يا صغيرتي، و وضحت أيضًا من أصبح أسير و خادم ذليل. حاولت فك كلا كفيها من تلك الأحبال التي تقيدها و هي ترمقه بشراسة صارخة ب: -أنا لست أسيرة أيها القذر أنا هنا الملكة. إتسعت إبتسامته و هو ينظر في عينيها مباشرةً قبل أن يرد عليها بنبرته المستفزة التي أثارت حفيظتها لتبرز عروق نحرها من فرط الإنفعال: -يا إلهي تلك الصغيرة لا تعرف بوجودها بمملكتي! بقلم/رولا هاني.