-مَاذا إن تجَسدت روحٍ بشريه عَلي هيئـه لوحَه من العصر الفرعونيِ... حيَاه قديمه إختلطـ بهَا العَصر الحَديث.. هَذا الجَسد إستوطن قلبهِ وعادت روحهِ وغرس ثَمر السعاده بداخلهِ... رُسمت إبتسامتهِ وعم الدفئ بداخلهِ في أشد الأوقات بروده بواسطه فتاه فروعونيه.. كيف يجليِ ما بداخلهِ لما الأمر بهَذا العُسر. كلماتهِ تأبي الخروج خوفاً من حِيفه وظلم فهيِ فعلت الكثير والكثير من أجلهِ.. إنهَا أميرتهُ ومالكه قلبهِ... لطَالمَا شعَر بالدفئ في الغَسق وعشهِ لطَالمَا انَارتهُ لهُ هي قمرهِ... بالطَبع تسألونَ مَاذا فعلت لكُل هَذا الحُب؟!... ــــــــــــــــــــــــــــTüm hakları saklıdır