ضجرا من روتينه الرتيب، أركان شاب وجد غايته في عالم لعبة الواقع الافتراضي شغف الحروب أونلاين، عالم تعمه الحروب و تغزوه الوحوش! . السلام عليكم هذه القصة لا أعمل عليها في الوقت الراهن، لدي المزيد من الفصول ولم أنشرها حتى، سأفعل إن عدت لكتابتها، عموما يكفي أن تطلبوا مني الفصول المتبقية وسأنشرها ولكن لا أحد يتابع... غالبا أكتب قصص قصيرة، إن رغبت بالإطلاع عليها فما عليك سوى الطلب. وشكرا، لا تترددوا في نقد الفصول التي سبق ونشرتها.All Rights Reserved